الصفحه ٦ : السبب ، مع أن تاريخ الوجود الفرنسي في المنطقة ، مترافق مع الوجود
البريطاني الذي يمكن القول : إنه في
الصفحه ١٨٠ : لا يمنعهم من الاعتزاز بالدم الأصيل الذي يجري في عروفهم ، ويعدون أنفسهم
، على الرغم من فقرهم المدقع
الصفحه ١٨٥ : (٢) ، وكان عليه أن يناضل على الدوام ، لمواجهة الاضطرابات
التي يثيرها الأشراف الذين أكسبتهم الاضطرابات السابقة
الصفحه ١٨٢ : مترجما كتاب هورخرونيه إن
السنوات الهجرية المذكورة في نص الأزرقي تقابل السنوات الميلادية التي ذكرها
المؤلف
الصفحه ٢٣٩ : مباشرة إلى المنزل الذي
جهزوه لإقامتنا : كانت تشتعل على بابه عدة مشاعل ، واصطف لدى الباب أيضا حرس مكون
من
الصفحه ٦٠ :
العرب / ٣٤ / على
مكان هلاكه ، ويظنون أنه ، منذ ذلك ، مسكون بجان أشرار : لذلك لا يخاطر البحارة
بقطع
الصفحه ١٢٢ :
فيها تبجيلا
عظيما. لا تمر سفينة بجوار ضريحه دون أن تطلب عونه ، ودون أن ترسل إلى ضريحه الذي
تحرسه
الصفحه ١٩٣ :
والسادس عشر لقد كان يجمع بين صفات / ١٨٠ / كالفن (١) Calvin وسافونارولا (٢) Savonarola.
إن محمد بن عبد
الصفحه ٢٧١ : باشا الذي يقع على بعد ثلاثة أميال من القاهرة. ثم
دخلنا بعد ذلك في مراع فسيحة حيث أدركنا الليل هناك
الصفحه ٢٣ :
تاميزييه (١) ، وعلى رحلة روشيه ديريكور ، الذي توفي في جدة يوم ٩ آذار (مارس)
١٨٥٤ م وشارك ديدييه في دفنه
الصفحه ١٥٩ :
ذلك التصرف
الحيواني ، عن ذلك الكيف (١) الذي لا يليق به هذا الاسم ، أن الإنسان يغط في نوم عميق
الصفحه ٢٣١ : بفضل خطوات البغال
الواثقة ، ونفهم لماذا لا تستطيع الجمال سلوك هذه الطريق. إن مدفعية محمد علي ،
إبّان
الصفحه ٣٠١ :
أو أربعين يوما.
قررت إذا عبور البحر الأحم بخط مستقيم من جدة إلى سواكن. وكنت أنوي أن أذهب من
هناك
الصفحه ٦٣ : (١) (؟) Nayazat ، الذي ينتمي شأنه شأن الجبلين السابقين إلى السلسلة
الجرانيتية لسيناء. ومرت الليلة الثانية كما مرت
الصفحه ١١٢ :
ولا شيء غيرهما ؛ كنا ننام هناك ، أمّا في النهار فكنا نعيش في الهواء الطلق على
الكوثل. وإن للسنبوك الذي