الصفحه ٩ :
وتأتي ترجمة رحلة
ديدييه إسهاما في نشر الكتابات الفرنسية عن الجزيرة العربية. ونرجو أن تكون فاتحة
الصفحه ٢٧٠ :
القافلة. لم يكن
بالإمكان بكل تأكيد أن نسافر برفقة أشخاص أكثر تقديرا من هؤلاء على أرض الإسلام
الصفحه ٦٤ : على المقعد الحجري الذي كان يتخذه مقعدا ، أجمل سجادة
يملكها. إن في الطور مسجدا يقع في موقع جذاب على
الصفحه ١٥٧ : ويقيمون في جدة. ولا
نستطيع أن نقول : الشيء نفسه عن زميله الفرنسي الذي ليس له في الحجاز كله
مواطن واحد
الصفحه ١١١ :
الفصل الخامس البحر
الأحمر (*)
يسمى المركب الذي
صعدت ظهره في البحر الأحمر ، السنبوك
الصفحه ١١ : مقتل عباس الذي يلقى من ديدييه هجوما عنيفا ، وانتقادا لاذعا ساخرا ، شأنه
شأن الكتاب والرحالة والسياسيين
الصفحه ٨٤ : أننا نرى قرية كبيرة تحيط بها الجدران. ولا ينبغي أن نبحث عن نظام معماري ،
أو مخطط لهذه القرية : إنها
الصفحه ٤٥ : »
وعلق مخرجا الكتاب بالقول في ص (٣٧٧) الحاشية : من المستحيل أن تكون الشجرة
المذكورة هي شجرة الرضوان ؛ لأن
الصفحه ٢٦٠ :
عدنا إلى المدينة
عبر طريق أخرى ، ليتاح لنا رؤية أكبر قدر من البلد. /
٢٥٨ / إن أول ما أثار فضولي
الصفحه ٥٤ :
أسود ، كان من قبل
في خدمة كلوت بيك (١) Clot ـ Bey الذي اصطحبه إلى باريس ، حيث تعلم
الفرنسية هناك
الصفحه ٥٦ : مراكب السويس كلها مرقمة ، ومسجلة ، ليبحر كل واحد بدوره ، دون أن يكون
بالإمكان تغيير الدور أبدا. إذا ، لا
الصفحه ٢٥٢ :
وأخيرا ريع (١) الشهداء. إن
الطبيعة قاسية هنا على الرغم من انتشار البساتين ، وإن ميزتها العامة هي
الصفحه ٢٠٦ :
صهر الشريف غالب
الذي كان يكرهه ، ولم يجد حرجا من أن يعد بمكافأة لمن يقتله أو يأسره. وقد تمّ
تسليم
الصفحه ٢٣٣ : سمعنا قط أنها بأرض الحجاز ، وإنما يقال : إنها تجلب من الشام والروم إلى مصر
والحجاز». عن كتاب : الطائف
الصفحه ٩١ : أنها لقيت عناية أفضل. وإن أول ما يلقانا في الصعود
نبع الإسكافي (١) الذي يذكّر اسمه بحكاية أسطورية محلية