الصفحه ٤٤ : وثمارا ،
بل أوراقا (١). إنه ضرب من النذور غريب!.
__________________
(١) تحدث سنوك
هورخرونيه في كتابه
الصفحه ٧٣ : أكبر من
سرعة سيرها على الرمل الذي تغوص فيه أخفافها ، على الرغم من أنها عريضة ، وليس على
الطريق محطات أو
الصفحه ١١٨ :
حصلت على هذه
المعلومات من باشا المدينتين المقدستين الذي أكد لي أنه رأى الأمور بعينه ؛ وأقرّ
أن ذلك
الصفحه ١٧١ :
هذا الموضوع. أخلف
أحد السلاطين وعده لأحد العرب ، فما كان من هذا إلّا أن نعته بسلطان خان ، ففهم
الصفحه ١٩٨ : ؛ يقول : «... وكانت لحيته أطول مما يشاهد بين البدو بصفة
عامة ، كما كان الشعر الذي حول فمه كثيرا لدرجة أن
الصفحه ١٣١ : الباشي بوزوق (١) الأرناؤط والأكراد الذين يشكلون حامية تحتفظ بها الدولة
العثمانية هنا ، والذي كانوا
الصفحه ٢٨٣ : في أحسن حال ، وخصوصا العبد مرزوق الذي كان يسلينا بحيويته وبسروره
الدائمين. كان مكلفا بخدمتي حصرا
الصفحه ٣٠ : المتخيلة أسوأ الروايات كلها.
ومهما يكن من أمر
، فإنه يستطيع القول مع مونتيني (١) Montaigne : إن هذا كتاب
الصفحه ٣٤ : إليه من
الآن فصاعدا ب «مصر في كتابات ...».
(١) Capre ? e جزيرة إيطالية كانت مستوطنة يونانية ثم أصبحت
الصفحه ١٢٥ : وسوريا. وينبع محاطة بسور مهدم في كثير من المواضع ، يوشك أن يسقط في كل
أجزائه ، ومحصن بأبراج هي في حالة
الصفحه ٢١٦ : صبري وصبر الشريف حامد ، ناهيك عن السيد كول ، قنصل بلاده الذي عيل
صبره.
كان علينا أن
ننطلق عند العصر
الصفحه ٢٨٧ : إليهم نصرا حاسما. كان الخبر صحيحا بدليل أننا قابلنا في مقهى
البياضة ، وهو المكان الذي أصبت فيه بالحمى في
الصفحه ٢٥٩ : دماء الجانبين
؛ ولمّا علم بدو الجوار بالإهانة التي لحقت بأميرهم سارعوا إلى المكان مسلحين ،
ولو لا أن
الصفحه ١١٧ : النقوش
(١). ويوجد في هذا
المكان آبار كثيرة ولكن ماؤها مر ، وهواؤها فاسد ، ويظن الناس أنه مشحون بالسموم
الصفحه ٢٠ : أن بيرتون لم يشر إليه إلا في حاشية صغيرة. وقد وجدت ناصر الدين دينيه في
كتابه : الحج إلى بيت الله