الصفحه ٢١٥ : ليقول لنا إن الهجن والرجال الذين أرسلهم
الأمير لمرافقتنا إلى الطائف قد وصلوا. لقد تلقى الأمر بمرافقتنا
الصفحه ١٣٥ :
، إن لم يخني سمعي ، أم الحبلين (١). وكانت جزيرة غواط (٢) Ghaouat غير بعيدة عنا. ثم يأتي بعد ذلك رأس
الصفحه ٢٠٧ : أعمالا ثانوية / ١٩٦ / مثل أن يكونوا على سبيل المثال ، أدلاء في جيشه. أثار
سجن غالب والغدر الذي كان ضحيته
الصفحه ٢٦٤ : للشريف
الأكبر أنه يعرف ذلك الدبلوماسي معرفة وثيقة : واعتمادا على ذلك كلفه الشريف بحمل
رسالة منه إلى
الصفحه ٢٧٢ : ينبغي للمسافرين ، ثم غادرناه متأخرين. كان علينا بادىء ذي بدء أن نعبر أحد
المراعي أو ما يسمّى بذلك في
الصفحه ١٨٦ : وجه حق أن لهم حقوقا مبالغا فيها ، مما شكل عبئا على السكان ؛ ناهيك
عن أنهم كانوا يبتزّون منهم أموالا
الصفحه ٢٥٨ :
وأسافلها مغطاة
بالبساتين المسورة التي تنساب منها جداول الماء بعد أن تسقيها وتخصبها / ٢٥٦
الصفحه ٢٦٩ : أبو سلاسي الذي لم نكن راضين عن تصرفاته. ويبدو أنه شكي للشريف الأكبر فأبعده عن الطائف
خلال وجودنا فيها
الصفحه ١٠٤ :
زيادة في الحيطة أن يسجّل عليه السلاح الذي أحمله. ولما لم يجد وسيلة لأزعاجنا ،
لم يكن لديه ما يستطيع فعله
الصفحه ٩٩ : أن يحضروا كل شيء معهم ، بدءا من القدور والفحم
وانتهاء بالأطعمة والتوابل المخصصة لأبسط ضرورات الحياة
الصفحه ١٥٤ : حساب. ونحن نعرف أن
السلطان نفسه الذي لا يعترف لأحد بالأصالة ، وليس له نظراء ، لم يتزوج ، وربما ما
زال
الصفحه ٢٨٤ :
العادة أن تعطر
تلك الدوارق قبل ملئها بالماء ، وليس ذلك مناسبا ، لأنها تجعل للماء طعما غريبا لا
الصفحه ٥٣ : في هذا المكان للدفاع عن الساحل ـ زعموا ـ ، وهي لم تستخدم ولن تستخدم
أبدا ، لقد كانت متروكة هنا دون أن
الصفحه ٧١ : أعود مرة أخرى إلى عباس باشا.
رأينا فيما سبق أن
عباس باشا الذي وجد أن العباسية قريبة جدا من القاهرة
الصفحه ٩٥ : عليه أنه الأثر الذي تركه جمل النبي محمد صلىاللهعليهوسلم
لما زار الجبل ...».
(٢) جاء في تاريخ
سينا