الصفحه ٣٠٢ : إلى مغادرة المنزل
القنصلي ، والإقامة في منزل خاص ليستطيع العيش بسلام وحرية ، ناهيك عن أنه ناصب
القنصل
الصفحه ٢١٧ : أن يصعدوا خلف جماعتنا.
إن الهجان الذي
خصّص لركوبي كان الركوب المفضل لدى الشريف الأكبر ، وكان يستحق
الصفحه ٤٢ : عن القصير الصغير الذي كان يبنيه الإقطاعيون في القرون الوسطى (في
أوروبا). إن قصر العزلة هذا ، هو أيضا
الصفحه ١٠٣ : الحديث
عن محنة من نوع آخر عانينا منها ، وأجد من المفيد أن أرويها. لما كانت سيناء التي
تسمى رسميا جبل
الصفحه ١١٣ : نتجاوز رأس محمد ، الذي يعد
الحد الأقصى لشبه جزيرة سيناء. وفي المساء ، وعلى الرغم من أن الهواء كان ما يزال
الصفحه ٢٤٥ :
منفرد ترتفع فوقه
مئذنة بيضاء.
إن لمظهر قصر
الشريف بعض الأناقة ، ولا ترى العين فيه أي تناسق. وهو
الصفحه ٢٧٦ : جفونه ، وبانتظار أن يغلق النوم جفنّي أرخيت العنان لبصري
ليجول في قبة السماء الواسعة المتلألئة التي لم
الصفحه ٢٩ :
مقدمة الناشر الفرنسي
لقد ذهب مؤلف
الرحلة إلى الشرق بحثا عن الطمأنينة والنسيان ، بعد أن كره باريس
الصفحه ٤٣ : ء الذي كانت ترسله من القاهرة أمه في زجاجات مختومة. وكانت تسليته المفضلة
هي أن يملأ حظائره بالحيوانات ذات
الصفحه ٧٢ :
قد توقفت بعد موته
، ولم يعد إنشاء هذا القصر الخيالي في جبل سيناء واردا. وزعم الناس أن هذا المشروع
الصفحه ٧٦ :
في ظل هذه الأحوال
الثمن الذي تدفعه مصر لإرضاء النزوات الشاذة لفرعونها الجديد.
أمّا المهندسان
الصفحه ٨٦ :
يوستينيانوس وزوجته الإمبراطورة تاضورة. ولا يمكنني أن أمضي دون الإشارة إلى
الموزاييك الذي يكسو أطراف قبة صدر
الصفحه ٢٠٥ : أحدهما الآخر ، كان يجد خلاصه في الكره الذي يكنه أحدهما
للآخر. وعند ما ظهر أن النصر سيكون نهائيا بجانب
الصفحه ٢٢١ : ديدييه ، موثق سابقا ، ص ١١٠Plain Of Mubarrah سهل المبرح. ولعل الصواب في ذلك أنه سهل المعابدة الذي أصبح
الصفحه ٢٣٢ : إلى الخلف ، على هوة واسعة
من الحجر خرجنا من قعرها الذي تستطيع العين بهلع أن تقدر مدى عمقه : إذ تنتشر