الصفحه ٣٩ :
تلك هي النهاية
الحتمية لذلك الحيوان الأثير الذي يصلح كل الصلاحية للمكان الذي ولد فيه. وبعد أن
رأيت
الصفحه ٢١٠ : الأسلوب الحكيم الذي اتبعوه في الحرب من
قبل ...». وجاء في : مواد ... ، موثق سابقا ، ص ٥٣ : «... ويقال إن
الصفحه ١٤٦ : تليق بأبوينا الأولين. فهم يحكون أن آدم الذي ملّ من زوجته ، مع
أنهما كانا سعيدين إبّان ما يقارب مائة سنة
الصفحه ٢٣٠ : أن العبد «أبو سلاسي» هو الذي فعل ذلك بنا على طريقته. وكان على غاسبارو
الذي لم يجد منذ جدة ما يفعله أن
الصفحه ٢٩٤ : المعرفة ،
المصير الذي ينتظرها في المستقبل ، ويعرفون أن تنافس القوى الأوروبية هو الذي
يجعلها تحافظ على
الصفحه ٢٤٩ :
للوضع. لقد بدا لي
منفتحا بقدر ما هو مستقل ، وإن كان لدي ما آخذه عليه فذلك أنه كان مدنيا أكثر مما
الصفحه ١٣٢ :
الذي لم أذهب إليه ، يقع في منزل ذي مظهر جميل ، إنه أجمل بيت في المدينة ، أقيم
قرب البحر في مكان متميز
الصفحه ٢١١ : المسمى بخروش (١) نحبه دون أن تصدر عنه أنة ألم واحدة. أمّا محمد علي الذي
كان راضيا عن الانتصار الذي حققه
الصفحه ٢٨١ : ، وبأصدقائي وأعدائي الذين
تركتهم هناك ، وبالصراع المرير الذي كان علي في الماضي أن أخوضه هناك ، وبسوء الحظ
الصفحه ٣٠٣ :
القانون في مثل
هذه الحالات ؛ ولكنني لا أعلم أن الحكومة التركية قامت بالاعتذار عما حدث.
ومهما يكن
الصفحه ٩٤ : ، وتشرف على شبه الجزيرة كلها. ولنا أن نتخيل المنظر الرائع الذي
نتمتع به من أعلى مشهد كهذا المشهد. يقع
الصفحه ٢٩١ : يكن في واقع الأمر يعرف أحدا منا ، وإذا قبلنا فرضا أنه أراد
أن يكون لطيفا مع القنصل البريطاني الذي نقل
الصفحه ١٠٧ : يغشاها الغسق ، ولكن القمم العالية كانت ما تزال تقدح بعض شرر الغروب. إنه
النزاع الأخير بين الضوء المتلاشي
الصفحه ١٢٠ : ، ولا أدّعي أنه الصحيح ، ولكنّه
الاشتقاق الذي أراه صوابا. تسمي العرب جهنم الدار الحمراء ، وإن لهذه الصفة
الصفحه ٢٢٣ :
ضيوف الشريف
الأكبر ، وهذه الصفة تفرض عليه احترامنا ، وإنه يسيء كل الإساءة إلى سيده بتصرفه
الذي لا