الصفحه ٢٤٠ : الأمر امتدادا له ، ولا
يتميز منه إلّا بأنه مغطى ، وأكثر ارتفاعا ببعض درجات. كان الفناء مرصوفا ببلاط
كبير
الصفحه ٢٤٥ :
بين جنباته.
ليس للشريف الأكبر
إلّا امرأة واحدة شرعية ، كما هي العادة اليوم بين المسلمين ، ولكن حرمه
الصفحه ٢٥١ : من النباتات ، ولا تدين بشهرتها
إلا للقحط الشامل الذي يسود الجزيرة العربية. وتسد الأفق من كل الجهات
الصفحه ٢٥٤ : عباس قبة حسنة ، وكان
يزوره كثير من الحجاج ، إلا أن السلفيين قدموه تماما». وقال العجيمي في إهداء
اللطائف
الصفحه ٢٧٥ : عيوننا ؛ مما كان يضايقني
على الرغم من أنني كنت أضع كفية للاحتماء منها ، ولم أكن أرجو إلّا رؤيتها تغرب
الصفحه ٢٨٤ : بشهية في مثل هذه المأدبة؟ قدموا
لنا الطعام على الطريقة المعتادة في هذا البلد ، أعني على الأرض ، وإلّا
الصفحه ٢٩٢ : بالجميل لا تشوبه شائبة. كان
الشريف الأكبر حريصا خلال حديثه معنا على ألّا يظهر أي تحيز لصالح روسيا ، بل بدا
الصفحه ٢٩٣ : على الدوام أصيلا ، وينبغي ألا يجعله كونه بالطبع أقل
ذكاء وقيما ممقوتا من أولئك الذين يستبد بهم ؛ وإن
الصفحه ٢٩٥ : الصدر ؛ ولمّا
كانت تركية ، كما يتردد بحق ، ليست إلّا مخيما عسكريا في أوروبا ، فما عليها إلّا
أن تطوي
الصفحه ١١ : الظهور إلّا في عهد سعيد باشا. ويندرج نقد ديدييه لعباس باشا في هذا الإطار ،
وإن كان ديدييه يلبسه لبوسا
الصفحه ١٦ : ، ليصل بعد ذلك إلى إستانبول ، ولم ينجز من ذلك إلا مرحلة صغيرة.
وقد تلقى رسالة من
أسرة محمد علي شمس
الصفحه ١٩ :
الأخير إلى ديدييه
إلّا في حاشية علمنا منها اسم الإنكليزي الذي كان يرافق ديدييه ، ولم يذكر اسمه
الصفحه ٢٠ : أن بيرتون لم يشر إليه إلا في حاشية صغيرة. وقد وجدت ناصر الدين دينيه في
كتابه : الحج إلى بيت الله
الصفحه ٢٨ : بالمعرفة
خطوة إلى الأمام ؛ وإلا فإن «مبلغ نفس عذرها مثل منجح» ، والله من وراء القصد
الصفحه ٣٢ : الأوروبية إلا الاسم ؛ هذا الحيوان
المعذّب الذي يحتقره الفلاحون بغير حق ، ويعاملونه معاملة قاسية. إن المسلمين