الصفحه ٣٩ : (جلاب)
يأتون بهم أولا إلى جدة عبر سواكن والبحر الأحمر ، ولا يحملون إلى مصر إلا أولئك
الذين لم يستطيعوا
الصفحه ٤٢ : الليل
صافيا صفاء لا نجده إلا في سماء مصر ، كانت النجوم تلتمع كأنها جواهر مرصعة باللازورد
، وكأنها رمز
الصفحه ٥٣ : يكون قربها ظل حارس يسهر عليها ، ولا تستخدم
إلا لعبا للأطفال يلهون بها ، ويعتلونها دون خوف وكأنها أحصنة
الصفحه ٥٤ : ، وكان اسمه عبد الله ، وكان يحب الموسيقى ، ويحب أن ينفخ بالمزمار
، وهي بلا شك تسلية بريئة ، إلّا أنها
الصفحه ٥٦ : لا. لم يكن
هذا الأمر ليناسبنا. ولم يكن بوسعنا تجاوز ذلك إلّا بموافقة الحاكم ، وقد كان بلا
شك سيوافق
الصفحه ٥٩ : ، ونشرت الأشرعة بعد ذلك
بقليل ، ولكن إبحارنا لم يدم إلا فترة بسيطة ، لأننا ألقينا المراسي في الساعة
الصفحه ٦١ : الليلة جميلة
صافية ، ولم يعكر صفو الهدوء إلا أصوات الأمواج التي تتكسر على جانب المركب
الراسي. وكان القمر
الصفحه ٧٧ : المكان إلا بصعوبة كبيرة ، وباستخدام المتفجرات
والآلات.
لقد كان ينبغي في
كل خطوة ، تفجير قطع ضخمة من
الصفحه ٧٩ : من القمة عددا كبيرا من الأودية يتيه المرء فيها ،
يتداخل بعضها في بعضها الآخر ، والتي لا يمكن إلّا
الصفحه ٨٠ : خيمة
المهندسين الفرنسيين ، أما صحراء السويس التي سبق لي التخييم فيها ، فإنني أصر على
ألّا أسميها صحرا
الصفحه ٩٣ : ، وخرج ، ووقف في باب المغارة. وإذا بصوت إليه يقول : ما لك
ههنا يا إيليا» (١). ألا نتخيل ونحن نقرأ هذا
الصفحه ١٠٢ : ٢٣ مسرحية لم يبق منها إلا سبع. كان أرسطو يعد مسرحية «أوديب ملكا»
لسوفوكليس مأساة نموذجية ... فليس ثمة
الصفحه ١٢٩ : الأوروبية التي يمقتها المسلمون طربوشا تجويفه أحمر
اللون ، وطرفه أزرق ، ولم أخلعه إلّا عند ما عدت إلى القاهرة
الصفحه ١٣٠ : كنت
لا أود الإبحار ثانية إلّا عند غروب الشمس فإنني بانتظار حلول موعد الإبحار استقر
بي المطاف على باب
الصفحه ١٣٦ : إلى جدة لم تستغرق إلّا أحد عشر يوما ، ممّا يعني أننا كنا نبحر بسرعة
ممتازة ، خصوصا إذا أخذنا في