الصفحه ١٦ : ، وخصوصا الروائية الفرنسية التي برعت في تصوير
الحياة الريفية جورج صاندGeorge Sand (١٨٠٤
م ـ ١٨٧٦
الصفحه ٨٠ :
، وتمنح النظر راحة وهدوءا. ونجد في هذه الأودية الطرفاء ؛ وهي نبات ينتج المنّ ؛
ذلك الرحيق السماوي (١) الذي
الصفحه ٩٥ :
أما من ناحية
الشرق أخيرا ، باتجاه سوريا فإن النظر يتيه في أعماق صحراء بلا حدود ، إنها
الصحرا
الصفحه ١١٥ :
إن خليج العقبة
الذي قاسينا ما قاسينا في تجاوزه ، وترك في نفسي ذكريات مؤلمة ، هو مثل خليج
السويس
الصفحه ١٢٣ :
العربية قيمة.
وبعد أن تجاوزنا من مسافة بعيدة جدا رأس بريدي Baridi
، توقفنا للمرة الثالثة في عرض
الصفحه ١٣٠ : . إنهم مهربون بارعون ، وبطريقة علنية غالبا ، وهم في نزاع دائم مع رجال
الجمارك الأتراك. لقد انتشر صيتهم في
الصفحه ١٣٩ :
زخارف تمثل نفليات
(١). وبعضها بما في ذلك المنزل الذي كان يسكنه في حياته آخر أشراف مكة المستقلين
الصفحه ١٧٦ :
موت أبيه ،
وانهيار عائلته ، ونشأ في القاهرة برعاية محمد علي وتحت أنظاره. ثم عاد بعد فترة
إلى
الصفحه ٢٢٧ : أكبر ، ومحمد رسول الله!» ولكن ذلك لم يكن يكفي
للإجابة عن سؤالي.
لقد كان يجري في
تلك الأنحاء نبع ما
الصفحه ٣٠٠ :
ولمّا لم يعد لدي
ما أفعله في جدة فلم أكن أفكر إلّا في مغادرتها في أسرع وقت ممكن ، لكي أعود إلى
الصفحه ٣٠٢ : يترك في جدة إلّا ذكريات محزنة. كان بلا أسرة ، ولم يكن اجتماعيا ، ويعيش
منعزلا تماما في منزل ضخم في حي
الصفحه ٨ : الفرنسيين الذين يحتاج البحث في تاريخ الجزيرة إلى تفصيل ما أوجزته عنهم
، وعن أعمالهم لما في ذلك من أهمية لا
الصفحه ١٨ :
المترجمة فوجدناه
كما يقول كاريه في كتابه عن الرحالة والكتاب الفرنسيين في مصر : لا يهتم بوصف
الآثار
الصفحه ٣٢ :
الشمس ويتقاضى
أصحابها (٩) جنيهات وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد
يتسع
الصفحه ٦٧ : ،
ولكن إياك أن تطلب منه أي شيء آخر. كان بحارتنا هناك يجلسون القرفصاء ، والشيشة في
أفواههم ، وكؤوس القهوة