الصفحه ١٢ :
هانوتوGabriel Hanotaux ، الذي يرى أنه لم تتم في عهد عباس
أي إنجازات ضخمة أو عظيمة «باستثناء بنا
الصفحه ٤١ :
حدثني به عنها
يجعل منها مصدرا في غاية الأهمية ، وإنني على صحة ما ورد فيها لشهيد(١). لقد قام بيرتون
الصفحه ١٤٢ :
الحال عليه اليوم
في المدينتين المقدستين ، لم يكونوا يجرؤون على الظهور بملابسهم الأوروبية ، وإن
الصفحه ١٥ : (Alexandrine) (١٨١٩ ـ ١٩٠١
م) التي توجت في عام ١٨٣٧ م وظلت تحكم حتى ماتت عام ١٩٠١ ، وقد أصبحت إمبراطورة
الهند
الصفحه ١٧ :
لاروس (١) القرن العشرين أنه مات منتحرا في ١٣ مارس (آذار) في باريس
عام ١٨٦٤ م بعد أن أصيب بالعمى
الصفحه ٦٦ :
يسمّى هذا الحمّام
المعدني في البلد : حمّام فرعون. أمّا العين المجاورة / ٤١ / فهي عين مشهورة ، لها
الصفحه ١٤٤ :
ويختفين تماما في
ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما الأخريات فيرتدين سراويل زرقاء فضفاضة ، مزركشة
الصفحه ١٤٩ :
المقبرة في جدة
زاهيا فإن الموضع الذي تقع فيه موحش وقليل الجاذبية : فمن جهة هناك البحر الذي
ينتهي
الصفحه ٢٤٢ :
يسكن الطائف ،
ووضع بيته تحت تصرف الشريف من أجلنا ، وذهب مع أسرته كلها إلى منزل آخر ، وكان في
الصفحه ٢٠ :
تحدث فيه عن
الأشخاص الذين قابلهم في جدة ، خصوصا مثل الوالي العثماني ، وخالد بن سعود ،
وغيرهم من
الصفحه ٢١ :
الموحدين في شبه
الجزيرة العربية (١).
ويبدو أن نوال
سراج ششة هي أول من أشار بالعربية إلى رحلة
الصفحه ٥٤ :
أسود ، كان من قبل
في خدمة كلوت بيك (١) Clot ـ Bey الذي اصطحبه إلى باريس ، حيث تعلم
الفرنسية هناك
الصفحه ٥٥ :
وكانت الوسيلة
الوحيدة أن نحاول إيجاد طباخ في السويس ، ويبدو أن أقدار الله ساعدتنا فساقت إلينا
الصفحه ١٢٨ :
الطاعة (١). ليس في المدينة إلا بئر واحدة ، ماؤها أجاج ، والناس
مجبرون للحصول على مياه الشرب على
الصفحه ٢٧٢ :
قدم لنا الفطور في
سرادق مفتوح ، غارق في حضن الخضرة ، وجعلنا سحر هذا المكان الرطب نبقى فيه أكثر
مما