الصفحه ٨٤ : شمر
جعفري
آل ذيكاريط
حنفي ـ جعفري
العنزة
مالكي ـ جعفري
الصفحه ٢٠١ : م سببا في تأجيل المباحثات
الدولية المخطط عقدها لمناقشة الأمر (٤) ، وتم تعيين ميرزا جعفر خان مفوضا لإيران
الصفحه ٨٨ :
توفي الإمام عليّ
بسيف مسموم وحلّ مكانه في الخلافة ابنه الحسن في الكوفة ، واشتعلت نار الخصومة
الصفحه ١١٩ : العديد من الدفاتر الخاصة بإحصاء وتعداد الهدايا الموجودة في ضريح الإمام
علي والحسين والعباس ، ولقد وجدنا
الصفحه ٢٠٠ :
النساء والأطفال
بمسجد الإمام الحسين ومسجد الإمام العباس ، ولأن بعض الثوار تمكنوا من الاختفاء
داخل
الصفحه ٨٩ :
في ذكرى استشهاد
الإمام الحسين يقوم المسلمون الشيعة بالحداد من أول شهر المحرم حتى اليوم العاشر
الذي
الصفحه ٩٥ :
من بابها الغربي ،
وخرّبوا ضريح الإمام الحسين لأنهم كانوا يرونه بدعة كبرى ، وأفسدوا الزينات
الصفحه ٩٦ :
القيشاني المرسومة
على شكل رسوم زخرفية بديعة تم جلبها أي تلك الأحجار من الهند.
أما ضريح الإمام
الصفحه ١١٥ : الهدايا
الرئيسية التي أرسلت إلى أضرحة الإمام علي والإمام الحسين والإمام العباس : القرآن
الكريم والماس
الصفحه ٣٣٣ : للإسلام.
لقد كانت نظرية
الإمامة في التراث الفكري الشيعي ذات تأثير كبير قولا وفعلا ، ويمكن القول بأن تلك
الصفحه ١١ : والأعيان ورؤساء العشائر طالبين الدخول تحت راية الدولة
العثمانية ، وشيد ضريحا لمقبرة الإمام الأعظم التي خربت
الصفحه ١١٣ : لمفتاح ضريح الإمام العباس في أغسطس عام ١٨٥٥ م منح
الجيش (٥٠٠٠) قرش مقابل الخدمات التي قامت بها الدولة
الصفحه ١١٤ :
البغدادي حامل
مفتاح ضريح الإمام العباس في ١٠ نوفمبر ١٨٦٢ م لشغله تلك الوظيفة ولإخلاصه للدولة
الصفحه ١١٦ : المال ونائب كربلاء وحامل
مفتاح ضريح الإمام الحسين وحامل مفتاح ضريح الإمام العباس وأربعة أعضاء آخرين
الصفحه ٢٠٧ : ، وهو بخصوص قيام سعد الله باشا ومن معه بقتل
الأهالي الذين احتموا بضريح الإمام الحسين والقبور الأخرى