الصفحه ٢٣ : الإمام زين العابدين والإمام محمد الباقر والإمام جعفر الصادق ، فقد
لفت هؤلاء الأئمة الانتباه إلى مشروعية
الصفحه ٩٢ : كربلاء أصبحت تلك المقبرة مزارا ، ويقال إن أول من زارها هو
جابر بن عبد الله (١) ، وروايات الإمام جعفر
الصفحه ٥٢ :
النواحي وخاصة الهند ، أما البضائع التي تستورد من الخارج فهي القماش والصوف
والتوابل والأعشاب الطبية والسكر
الصفحه ٣٤٨ : يدرس فيها العلوم الأخرى كالفلك والطب.
وكانت المدارس
الدينية في النجف مستقلة عن الإدارة العثمانية
الصفحه ٣٥٢ : مشكلات أمام
مجيء الزوار للأضرحة ، وكل هذا يعد مؤشرا على أن الدولة العثمانية لم تقف ضد الفكر
الشيعي
الصفحه ١٧٤ : في ٢٣ ربيع الآخر سنة ٧٥. (حامل
مفتاح ضريح حضرة الإمام علي رضياللهعنه : سيد رضا)
طبقا لما سبق شرحه
الصفحه ٣٤ :
إيران ، ومن ذلك
سوء تصرفهم مع الزوار والتجار الإيرانيين الذين أتوا لزيارة ضريح الإمام الحسين
عام
الصفحه ٢٧٥ : كتابه إلى خمس عشرة منطقة ، وقد وردت كربلاء في تلك التقسيمات الخمسة
عشر باسم مشهد حضرة الإمام الحسين
الصفحه ٣٣٤ :
الإمام في عهد الغيبة كانت مثارا للنزاع بين الحين والآخر ، وقد حدث هذا النزاع
بين جماعتين تمثلان أهم عناصر
الصفحه ٣٢ :
السلطان محمود الثاني من منصبه ، وأرسل فرمان العزل مع صادق أفندي ، فقتل داود
باشا صادق أفندي ، ولم ينصع
الصفحه ١٢٢ : ء : ١.
* مصحف متوسط
القطع ما بين سطوره محلى ومجدول بالخط الجلي تبركا من ميرزا محمد صادق. عدد
الأجزا
الصفحه ١٤٩ : الأطلس وأطرافها ذات شريط من القلبدان ولها شرابات ولها عدد ١٢
عشر حلقة من الفضة تبركا من حاجي محمد صادق
الصفحه ١٩٩ : تقصير إلا أنها لم تتمكن من دخول القلعة في وقت قصير ، وأرسل الفريق محمد
صادق باشا بجنوده إلى كربلا
الصفحه ٢٨٩ : المنطقة بشكل عام.
وأول موظف تأكدنا
من وظيفته في كربلاء هو محمد صادق ، إلا أننا لا نملك أية معلومات أكثر
الصفحه ٣٨١ :
الوثائق الخاصه به
محمد صادق
(١٢٦٠)
BOA ,A.MKT ١١ / ٥٢ ,٧٢
٣ ٠٦٢١.
طلعت باشا