الصفحه ٢٢٠ : عددهم من خمسة إلى عشرة آلاف شخص ، جاءوا إلى بغداد للزيارة ولم يرجعوا إلى
إيران ، وأقاموا في كربلا
الصفحه ٣٠٤ : إيران منذ بداية القرن التاسع عشر وأهداف الدول
الأوروبية في المنطقة سببا في اضطراب منطقة كربلاء ، ولكن
الصفحه ٣٤٣ : هذا الهدف بدرجة كبيرة بجعل الشيخ محمد حسن الباقر مرجعا (في أواسط القرن
التاسع عشر) (١).
وبالرغم من
الصفحه ٢٤٩ : الأربع أو الخمس سنوات الماضية وصلت إلى عشرة آلاف قرش
، وطبقا لما أوضحه أحمد وفيق أفندي فقد ورد في الرسالة
الصفحه ٣٠٧ : التصرف معها ، وسيطرت ولاية بغداد على
الأوضاع من جديد وأخبرت الباب العالي بضرورة تشكيل متصرفية في كربلا
الصفحه ٢٣٥ : الباب العالي رسالة لوالي بغداد لإيجاد أموالها ، وتخصيص
راتب لها وإسكانها في بغداد (١).
وكان لجو
الصفحه ٢٨٠ : اجتماعهم.
كما منع الوالي من
إنفاق أية أموال خارج ميزانية الولاية ، إلا أن له الحق في تقديم طلب للباب
الصفحه ٩٥ :
والأضرحة ، وفي أواخر القرن التاسع عشر زار علي بك منطقة كربلاء وصوّر في رحلته
أضرحة الإمام العباس والحسين
الصفحه ١٧٤ : في ٢٣ ربيع الآخر سنة ٧٥. (حامل
مفتاح ضريح حضرة الإمام علي رضياللهعنه : سيد رضا)
طبقا لما سبق شرحه
الصفحه ١٧٣ : المختوم بختم الأوقاف. عيار : ١.
* طبقا لما شرح
واوضح في هذا الدفتر فقد تمّ وزن وعد الذهب والمجوهرات
الصفحه ٢٠٢ :
العثمانيين الوقت اللازم لتخفيف الضغط الدبلوماسي الواقع عليهم.
وفي تلك الأثناء
ظهرت شائعات في تبريز بأنه قد
الصفحه ١٤١ : الشاه ناصر الدين شاه إيران ويوجد في وسطها لمبه
كبيره بها لعل عدد : ٢٧ ثلاث منها كبيره وأربع عشرين صغير
الصفحه ٣٣٣ : الاستقرار في النجف.
ونخص من تلك
التأثيرات الثلاثة التي جعلت للنجف أهمية المؤثر الثاني وهو علماء ومدارس
الصفحه ١٧٨ : ء خلفية عن أسباب
توتر العلاقات بين البلدين في القرن التاسع عشر ، ناظرين نظرة عامة إلى الأوضاع
الجغرافية
الصفحه ٢١٢ :
ووردت معلومات
مشابهة لتلك المعلومات في الخطاب الذي قدمه للحكومة أنوري أفندي المكلف بالتحقيق
في