الصفحه ٣٤٢ : النجف في هذا العهد الكلاسيكي (القرن
الحادي عشر والثاني عشر) (٣٠٠) مجتهد ، وقد عاشت تلك المنطقة عهدا
الصفحه ٢٣ : المعتصم
ضريح الإمام العاشر علي الهادي والإمام الحادي عشر حسن العسكري. أما الإمام الثاني
عشر «المهدي
الصفحه ١٩ : » تعرف باسمين مختلفين حتى نهاية القرن
الحادي عشر ، فكان القسم الشمالي منها يعرف بعراق العجم ، أما القسم
الصفحه ٢١ :
الفرات بمسافة خمسة وعشرين كيلومترا ، وتذكر القيود العثمانية أن سنجق كربلاء في
القرن التاسع عشر كان يبلغ
الصفحه ٣١٨ : الأزمة التي كانت تعيشها
الدولة في موضوع الجنود والتطورات التي حدثت في القرن التاسع عشر أصبح كل شخص يعيش
الصفحه ٤٨ : إهمال تلك
القناة في نهايات القرن التاسع عشر وتجمع الطين المسمى (دحلة) الذي يجلبه نهر
الفرات المار من قضا
الصفحه ١٩٩ : بدأت تحل بالجنود ، وتمكن نجيب باشا من تثبيت
المدافع لفتح ثغرة عند باب بغداد في قلعة كربلاء ، ثم وضعت
الصفحه ١٨٥ : بذلك (١).
وقد تشكلت
العلاقات بين الدولة العثمانية وإيران في القرن التاسع عشر بتلك الأحداث السياسية
الصفحه ٩٦ : وعشرين مترا ، ويوجد ضريح
الإمام العباس في الجانب الشمالي الشرقي على بعد ستمائة متر تقريبا من الضريح
الصفحه ٣٥٤ : بعد يوم ، سببا في ضعف الروابط بين المركز والمناطق
المحيطة به ، وقد رأت الدولة العثمانية أن إصلاح هذه
الصفحه ٣٢٨ : بغداد وكربلاء (٢).
٤ ـ قضاء النجف :
المركز الروحي للشيعة
كانت النجف في
القرن التاسع عشر طبقا للسجلات
الصفحه ١٣ : كربلاء في القرن التاسع عشر والترميمات والإصلاحات الخاصة
بالعتبات ، وتأثير القوى الأجنبية وخاصة الإنجليز
الصفحه ٢١١ : والنداء قائلين «يا
أهالي تبريز اسمعوا إن العثمانيين قاموا بحركة في كربلاء وأسروا مشياخنا ، إن
اليوم يوم
الصفحه ٣١ : قوتهم يوما بعد يوم ، وبعد تلك
الأحداث أرادت الدولة العثمانية القضاء على حكم المماليك في بغداد لعدم
الصفحه ٣٣٤ : بعد ذلك التاريخ ، عملوا على
استمرار قوتهم في البحرين بشكل جعلها تستمر حتى اليوم ، وقد أضعف محمد الباقر