الصفحه ٣٧٦ : العثمانية في العصر العثماني ، استانبول ١٩٩٠.
SIRIN, Veli, Asaklr ـ i Mansure ـ i Muhammediyye Ordusu ve
الصفحه ١٣٨ : عليه فروع من القلبدان. عدد : ١ (قطعه) + ١ (اربع
قطع للأطراف) ـ ٢.
* ستارة لمكان
الأصبع الشريف في
الصفحه ١٧٠ : ) ـ ٣.
* علم أحمر من
البز. عدد : ١.
* قطعة من
القنويز. عدد : ٢.
* كشكول نحاس. عدد
: ٣.
* كشكول جوز. عدد
الصفحه ١٦٧ : محمد هادي الأصفهاني. عدد : ١.
* غطاء العلم
الموجود على الصندوق المبارك من القنويز الأخضر عليها خرز
الصفحه ٨٨ :
توفي الإمام عليّ
بسيف مسموم وحلّ مكانه في الخلافة ابنه الحسن في الكوفة ، واشتعلت نار الخصومة
الصفحه ٤٠ :
وقد قتل فيها آلاف
الأشخاص وتوترت العلاقات العثمانية ـ الإيرانية مرة أخرى ، وبطبيعة الحال فإن
الصفحه ١٩١ :
سعت إيران
لاستخدام القصبات المقدسة وعلى رأسها كربلاء كقاعدة لها لتنفيذ سياستها هذه على
أكمل وجه في
الصفحه ٢٨٦ :
وكانت التنظيمات
الإدارية أهم نقطة في المساعي التي قامت بها الحكومة العثمانية أثناء تأسيسها
الصفحه ٣١٦ :
وكان يتم تسجيل
الرتب والأفراد والتعيينات والمصروفات التي تتم في الوحدات العسكرية الموجودة في
كربلا
الصفحه ٣٩ :
كانت تعيش أزمة
اقتصادية ، وكانت كربلاء مثل بغداد والبصرة عبارة عن مكان أظهر فيه أصحاب السوق
السودا
الصفحه ٦٧ :
بدأت تتخذ بعض
التدابير ضد مخططات ومشاريع الأوروبيين في المنطقة ، ولذا خطت الدولة منذ عام ١٨٧٠
الصفحه ٩٧ :
الجانب الغربي من
المدينة تمتد قبور الشيعة في مكان يوحي بأنه صحراء ، وخلاصة القول أن زيارة الشيعة
الصفحه ٦٥ :
تحصل عن كل الحرف
وهي بمثابة ضريبة الربح (١) ، وبالرغم من أن تلك الضريبة كانت لا تحصل في بعض
الصفحه ٢٦٣ :
بعد فترة أعيد
قربي لمنصبه مجددا عندما دعت الحاجة إلى ذلك ، وبقي في هذا المنصب حتى عام ١٨٦٢
الصفحه ٣٠٠ :
تقرر في عام ١٩١١
م بيع الهدايا الموجودة في كربلاء والنجف والهدايا التي تجلب إليهما لبناء مستشفى
في