الصفحه ٢٦٥ : أصول إيرانية ، وأنه أعطيت لهم الرخصة بذلك ، ولهذا فإن الوالي لا
يستطيع فعل أي شيء في هذا الموضوع
الصفحه ٥٩ : ، فعندما فتحت تلك المناطق وضمت للدولة
العثمانية طبقت فيها أصول التيمار والزعامة ، ولم يتدخل مركز الدولة في
الصفحه ١١١ :
(١٠٠٠) قرش (١) ، ولم تستمر تلك الأصول أيضا لفترة طويلة ، وفي عام ١٨٤٦ م
تم البدء في تخصيص مبلغ (٥٠٠٠
الصفحه ٣٠٥ :
في هذه الفترة كان
بسبب زيادة عدد الموظفين ، كما أن أحد أسباب إلغاء متصرفية كربلاء هو وصول أخبار
الصفحه ٢٦١ : لوضع أصول دائمة ومحددة بشأن أوضاع الرعايا
الإيرانيين في المعاهدات التي تمت مع إيران ، وفي المباحثات
الصفحه ١٥٠ : : ٢+ ٣ (دفعة) ـ ٥.
* سجادة جوخ
قديمة. عدد : ١.
* سجادة مشغولة
بالتيل على البز الأبيض. عدد : ١.
* جراب علم
الصفحه ٣٤٢ :
٣ ـ مدارس النجف
أصبحت النجف
المركز العلمي للشيعة منذ أواسط القرن الحادي عشر تقريبا ، وتلك الفترة
الصفحه ١٦٩ :
للعلم القديم. عدد : ١.
* خردوات ستائر
وخلافة. عدد : ٤.
* صرة من البز
مليئة بالحرير الملون التيل
الصفحه ٣٣٢ : بدأت الحكومة العثمانية تجعل وجودها محسوسا أكثر في المنطقة ، ونجح الجيش
الموظف في المنطقة وإداريو كربلا
الصفحه ١٢ :
وفي تحريرات
الأوقاف التي تمت بأمر السلطان سليمان القانوني تم تثبيت الأوقاف التي أوقفت في
بغداد وما
الصفحه ٢٧٠ :
علماء أهل السنة
يضعءون علم القراءات اعتبارا من بدايات القرن الثالث الهجري للحفاظ على تلاوة كلام
الصفحه ٢٣٧ : آلاف طومان قبل صدور الإذن من الباب العالي بإقامة عباس
ميرزا في كربلاء (١) ، وعندما علم نامق باشا والي
الصفحه ١٣٩ : صغير : ٧
* زبرجد صغير : ٤١
* الرمانه الفضية
ذات النجوم الصغيرة الموجودة على العلم الآخر الموجود في
الصفحه ١٨٦ : كبيرا إلى نواحي بغداد في خريف عام ١٨١٢ م ونهب المنطقة بأكملها ،
ولهذا أرسلت له الحكومة العثمانية رسالة
الصفحه ١٥٥ :
سنة ١٧٦٩ والخطاف
الموجود في طرف السلسلة من النحاس. عدد : ١ ، مثقال : ٦١٥.
* قنديل كبير من
الذهب