الصفحه ٣٥٩ :
كان النجف مركزا
للنزاع الواقع بين فرعي الشيعة الأصوليين والأخباريين في القرن التاسع عشر ، وكان
الصفحه ٣٥٨ :
إن هذه الجهود
التي زادت سرعتها في عصر نجيب باشا قد تعرضت لفترة من الاضطراب بعد ذلك ، وهذا لأن
الصفحه ١٩٤ :
العثمانية ، أما في عهد ولاية نجيب باشا عهد بتلك المهمة إلى المتسلمين المحليين
أي من ليسوا ذوي أصول إيرانية
الصفحه ٣٤٥ : النجف وكربلاء على ما يلي :
«إن أهم مجتهدي
الشيعة يعيشون في النجف وكربلاء وهم رعايا عثمانيون من أصول
الصفحه ٣٥٧ : القول إنه كانت هناك ثقة بين الدولة والرعايا العثمانيين ذوي الأصول
الإيرانية أثناء شغلهم مناصب مختلفة في
الصفحه ١٩٧ : إرسال مدفعجي له خبرة في استخدام المدافع ذات الأصول البروسية وخبير ماهر
في صنع البارود ونجار متخصص في صنع
الصفحه ١٩٢ : الاقتصادية (٢).
وهناك سبب آخر دعا
لعدم استقرار الأمور في كربلاء وهو الأصول المتعبة التي طبقها علي رضا باشا
الصفحه ١٨٠ : أو تعامل خاص بمنع أو إبطال الأصول والطقوس التي
اعتادت عليها كل الأمم المختلفة الموجودة في الدولة
الصفحه ١٠٩ : المطبقة في الحرمين ولم تجد أي مانع في تغيير هؤلاء الموظفين ، وأعادت
الدولة تنظيم أصول تعيين موظفي الأضرحة
الصفحه ٢٥١ : فسيكون من
الأنسب لمصلحة الدولة أن يتولى إدارتها الضباط الموجودون في البلدة طبقا للأصول
المتبعة.
أما
الصفحه ٢٥٤ : ،
ولكن تم البدء في تحصيل أجرة مرور الجسر من الزوار الإيرانيين ، ولهذا قامت إيران
ببناء جسر جديد على
الصفحه ٢٢٥ : الواقعة يسار المحمرة وشط
العرب وجزيرة الخضر ولنكركاه وكذا العشائر الموجودة في الأراضي الإيرانية ،
وستتمكن
الصفحه ٢٥٨ : بشكل مشترك في هذا الأمر ، وسيسعون لتأسيس نظم وأصول دائمة.
٧ ـ يجب إرسال كل
المعلومات الخاصة بهذا
الصفحه ٣٠١ : في ازدحام مستمرّ ، وبالتالي فإن نقل مقرّ الحكومة إلى خارج القصبة سيكون له
فائدة من ناحية عدم تأخير
الصفحه ٣٢٩ :
وكان عدد السكان
في ازدياد مطرد بسبب خصوصية المنطقة ، ويتكون أهالي النجف من جماعتين رئيسيتين هما