الصفحه ٣٨٣ :
الملحق الثاني
ترجمة الرسالة المرسلة إلى ميرزا عبد الجبار القنصل الإيراني
في بغداد من حاجي
الصفحه ١٩ :
المدخل
دخول العراق تحت الحكم العثماني
١ ـ كربلاء في
التاريخ
وفدت القوات
العربية المسلمة
الصفحه ٤٥ : سنجق كربلاء
من قضاء كربلاء الذي يعد مركز السنجق وقضاءي النجف الأشرف وهندية ، وسنتناول في
هذا الفصل أوجه
الصفحه ٥٤ :
وأغسطس كانا من أكثر الشهور التي تزيد فيها حركة النقل (٢).
أما أهم البضائع
التي كانت تصدر من النجف إلى
الصفحه ٥٦ :
وقد أورد خورشيد
باشا في رحلته معلومات عامة عن عدد الزوار والتجار (١) القادمين من إيران وكيفية
الصفحه ٦٣ :
بداية عهد
التنظيمات هو تحديد مقدارها ، وهو العشر من المحاصيل في كل مكان (١).
ويمكننا الحصول
على
الصفحه ٩٣ : جدران حوله عام ١٠٢٢ م ، وقبل ثمان سنوات من هذا
التاريخ كان قد شبّ حريق مروّع في الضريح بسبب سقوط شمعدان
الصفحه ١٥٣ :
من قولي خان به عدد كبير من المعلقات على شكل البطيخ ومغطاة بالذهب ويوجد في
سلسلته زمردة والمعلقات
الصفحه ٢٠٠ : القوات العثمانية عليهم ردّا عنيفا ، وقتل في تلك
الأثناء العديد من الأشخاص الأبرياء الذين كانوا داخل
الصفحه ٢١٣ :
بانتظار المعلومات المخابراتية الموثقة في هذا الأمر (١) ، وقد ذكر بهلول أفندي أن إيران لن تكتفي بالهجوم على
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل الرابع
كربلاء في معاهدة
أرضروم ١٨٤٧ م
١ ـ مشكلات الأمراء
ورجال الدولة وعلماء الشيعة
الصفحه ٢٧٥ : فيه تعيين ولاة بغداد من استانبول ، كان ولاة
الولايات الأخرى يعينون من استانبول أيضا ولكن بطلب من ولاة
الصفحه ٢٨٧ : المركزية بواسطة دخل الأوقاف التي في أيديهم ، وعندما تمكن محمود
الثاني من إدارة الأوقاف بتلك الإصلاحات خطا
الصفحه ٣١٧ : حيث بلغ عدد
الخيالة والمشاة الموجودين في كربلاء (١٣٦) وبلغ مجموع الرواتب المدفوعة لهم في
شهر ديسمبر
الصفحه ٣٣٣ : الاستقرار في النجف.
ونخص من تلك
التأثيرات الثلاثة التي جعلت للنجف أهمية المؤثر الثاني وهو علماء ومدارس