الصفحه ٦٠ :
التي يأتي بها
الإيرانيون إلى الأراضي العثمانية (١) ، وكان سعى الموظفين المحليين في المنطقة إلى أخذ
الصفحه ٦٢ : ،
فالمسلمون في الدولة العثمانية يؤدون العسكرية ، أما غير المسلمين فيدفعون الجزية
بدلا من ذلك ، وقد بدأ التعامل
الصفحه ٧٦ :
وحضر ، والحضر هم
الأهالي الذين يعيشون في الأدوية والواحات المحاطة بالصحراء ويعيشون في المدن
الصفحه ٧٧ :
فقط ، ولا يطمعون
في أكثر من ذلك بسبب عجزهم عن توفيره (١) ، ولذا فإنهم يمتازون بالقناعة لعدم
الصفحه ٨٥ : رسالة إلى
ولاية بغداد عام ١٨٨١ م جاء فيها تحديد الأماكن للعشائر كي تقيم القرى فيها
والسماح لهم بإقامة
الصفحه ١١٣ :
وأوصت بتسجيل
الهدايا في دفتر القائمقام لمقارنتها بدفتر حامل مفتاح الضريح (١).
يفهم أن الإدارة
قد
الصفحه ١٧٩ : الوحيدة في العالم ، وتحدت إيران المعتقدات المخالفة لهم في المنطقة كما
تحدت ادعاءات عالمية الدولة العثمانية
الصفحه ١٨٣ : ، ولهذا كانت لديها إمكانية لبسط نفوذها في
البصرة الشيعية وكل الأماكن المجاورة لها.
كانت المشكلات
الصفحه ٢٠٤ : تلك المعلومات في المباحثات التي ستتمّ بعد ذلك (٢).
وقد كشفت الدراسات
الأولى التي قام بها نامق باشا
الصفحه ٢١١ : العثمانية في تبريز تؤكد ذلك ، فقد رأينا أن الزوار الذين كانوا في كربلاء
قد انحازوا إلى جانب المجتهدين عند
الصفحه ٢١٤ : الإذن اللازم باتخاذ الإجراءات العسكرية اللازمة في هذا
الأمر (١).
وبعد تلك
المباحثات قامت الدولة
الصفحه ٢١٧ :
آراء روسيا والذي
أرسل إلى إيران سيحدث تأثيرا لدى إيران في هذا الأمر» (١).
من ناحية أخرى
أوضح
الصفحه ٢١٨ : رئيس وزراء إيران.
ولم تكن كربلاء
وحدها هي محور المباحثات التي تمت بل تم التباحث أيضا في التعديات التي
الصفحه ٢٢٢ :
تأذن به ، كما
تحذركم الدولة من القيام بأية تصرفات غير لائقة قد تكون سببا في الشكوى أو إفساد
الصفحه ٢٢٣ : كبيرة في إلحاق تلك الاتهامات بنجيب باشا ، وعزله من وظيفته ،
وبالرغم من ضغط الدول الثلاث لم تعزله الدولة