الصفحه ٨٧ :
الفصل الثاني
العتبات : الأماكن المقدسة الموجودة في كربلاء
١ ـ التطور التاريخي
لأضرحة كربلا
الصفحه ٩٩ : على تلك الأعمال (٢) ، وقد أرادت الدولة العثمانية بالترميمات التي عملتها في
هذا المكان الإشعار بوجود
الصفحه ١٠٤ : العالي تعليمات لوالي
بغداد في ١٢ سبتمبر ١٨٥٨ م ورد فيها «لقد منع الأجانب الموجودون في الدولة
العثمانية من
الصفحه ١١٤ :
البغدادي حامل
مفتاح ضريح الإمام العباس في ١٠ نوفمبر ١٨٦٢ م لشغله تلك الوظيفة ولإخلاصه للدولة
الصفحه ١١٧ :
١٩١١ م ، وبالرغم
من أن المعلومات التي قدمها إبراهيم حقي تعدّ في فترة لاحقة لفترة در استنا إلا
أنها
الصفحه ١٨٩ :
سكنت عشائر كعب في
منطقة المحمرة وما حولها من الأراضي التابعة لبغداد ، ولأنها كانت دائمة التمرد ضد
الصفحه ١٩٥ :
السياسة التي انتهجها نجيب باشا في المنطقة والهادفة إلى تغيير الإدارة الرخوة
لسلفه علي رضا باشا وعدم السماح
الصفحه ١٩٩ : تتوقع حدوث هذا سعت في بادىء الأمر لإخراج
الزوار والتجار الإيرانيين منها حتى لا يمسهم سوء من جرا
الصفحه ٢١٢ :
ووردت معلومات
مشابهة لتلك المعلومات في الخطاب الذي قدمه للحكومة أنوري أفندي المكلف بالتحقيق
في
الصفحه ٢٢١ : في بعض القرى الحدودية في ١٢ أكتوبر عام ١٨٤٣ م (٢).
ونتيجة لسير
المباحثات بشكل إيجابي بدأت الدول
الصفحه ٢٣٠ :
ت ـ يجب إعادة
النظر أيضا في موضوع عدم السماح بتغسيل موتى الرعايا الإيرانيين الذين يطلب
أقاربهم
الصفحه ٢٣١ : الأقوياء المطلوب إضعافهم أو
القضاء عليهم من قبل السلطات الإيرانية يرون في كربلاء ملجأ آمنا لهم يأمنون فيه
الصفحه ٢٤٠ : الأسبق بإقامته في كربلاء (١).
ومن الملاحظ أن
الدولة العثمانية سعت لإرضاء العلماء الشيعة الموجودين في
الصفحه ٢٥٢ :
ولاية بغداد اهتمت بآراء أحمد وفيق أفندي وسعت لتطبيقها في بعض النقاط ، وحقيقة
الأمر أن ولاية بغداد عملت
الصفحه ٢٥٧ :
لمديرية أوقاف بغداد ببيع كل الأراضي والأملاك التي يمتلكها الأجانب أو الإيرانيون
في بغداد وكربلاء والنجف