الصفحه ١٠٧ : قصيرة سعت الدولة العثمانية لمنع إيران من التدخل في الأعمال
الخاصة بالترميم ، وعلى سبيل المثال فبعد
الصفحه ١٧٤ :
تسوية مصالح النجف
الأشرف على أن يتمّ قيدها بعد ذلك بالنص في دفاتر خزينة أوقاف بغداد وقد تم تنظيم
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الثالث
الصراع العثماني الإيراني في العراق
وحادثة كربلاء ١٨٤٣
١ ـ العلاقات
العثمانية
الصفحه ١٨٧ :
أرضروم ، وفي نفس
السنة (١٨٢١) حدثت ثورات في البلقان والبوسنة والهرسك واليونان ضد الدولة
العثمانية
الصفحه ٢٣٦ :
أيضا بإقامة
علاقات سرية مع أتباعهم في إيران (١).
ويعد الأمير عباس
ميرزا أهم الأمراء الذين تسببوا
الصفحه ٢٤٩ : ،
ويرى أحمد وفيق أفندي أنه لو ألغيت تلك الضرائب التي يصعب تفسير شرعيتها سيكون
لذلك دور كبير في تقليل تلك
الصفحه ٣١٠ : والتحكم فيها.
وقد أرسلت القوات
العسكرية من بغداد إلى كربلاء بعد الأحداث التي وقعت في كربلاء عام ١٨٤٣
الصفحه ٣١٢ :
للجيش الهمايوني
في العراق والحجاز ، وكان عدد الجنود في هذه الوحدة طبقا لدفتر الرواتب المقيدة في
الصفحه ٣٤٤ :
كان هو نفسه قرار الوالي (١). وقد أمر الباب العالي نامق باشا في خطاب أرسله إليه بتعقب
تلك السياسة تجاه
الصفحه ٣٤٨ : (١).
وإلى جانب العلوم
الدينية التي كانت تدرس في تلك المدارس التي تأسست في النجف طوال القرن التاسع عشر
، كان
الصفحه ١١ :
السلطان سليمان القانوني القيام بحملة على بغداد.
إن الحركة
العسكرية التي بدأت في أواخر سنة ١٥٣٣ م قد
الصفحه ٢٨ : استانبول باقتراح والي بغداد ،
وبالرغم من أن أمراء الألوية الذين يعينون على السناجق المختلفة في الولايات
الصفحه ٣٢ : تدعو للمركزية ، ولما بدأت
الحرب العثمانية ـ الروسية (١٨٢٨ ـ ١٨٢٩ م) تأخر داود باشا في دفع الضريبة فعزله
الصفحه ٦٦ :
وكان هذا النقل
يتمّ في وقت الصلح فقط بهدف التجارة (١) ، كما أن التجار الموجودين في منطقة جنوب
الصفحه ٧٠ :
خلفه نامق باشا في
نفس الإجراءات والمساعي ، وأسست شركة باسم (إداره عمان عثمانية) لتشغيل هاتين