الصفحه ١٧٤ : المفتاح المشار إليه كل هذه الأشياء ، والأشياء التي
سترد بعد ذلك سيتمّ معاينتها من قبل مجلس أشراف النجف في
الصفحه ٢١٠ : الحكومة العثمانية بسوق الجنود بسرعة إلى تلك المنطقة لمواجهة أي احتمال
طارئ (١).
وقد تم التباحث في
المجلس
الصفحه ٢١٤ :
وبعد ما بحث
المجلس المخصوص المعلومات التي أرسلها متصرف بايزيد إلى المشير كامل باشا ومسألة
طلب
الصفحه ٢٥٦ :
وشراء وغيره كي تستخدمهم كأداة سياسية عند الحاجة.
وقد اقترح والي
بغداد على مجلس الوالا أن تتبع نفس
الصفحه ٢٦٢ :
الأراضي والأملاك
التي كانت سببا في ظهور المشكلات في الولاية ، وطرح الموضوع في مجلس الوالا ،
وأسفرت
الصفحه ٢٧٢ : المصاحف منبعه قلة المصاحف المطبوعة
، وسعوا لحلّ تلك المشكلة عن طريق سد هذا الاحتياج ، لذا اجتمع مجلس
الصفحه ٢٩٠ : شكر له
عن مساعدته له أثناء وظيفته.
وبعد ثلاثة أشهر
من عزل محمد نامق باشا من وظيفته ، بعث المجلس
الصفحه ٣٠١ :
المجلس أن سبب
طلبه هذا هو أنه يفد إلى كربلاء أناس كثيرون أثناء الزيارة ، وهو ما يجعل المدينة
تعيش
الصفحه ٣٠٢ : سيتكلف
(١٠٥٧٠) قرشا ، وأخطر مجلس شورى الدولة بذلك (٢) ، وعليه فقد وافق مجلس شورى الدولة على اقتراح والي
الصفحه ٣١٩ : العسكرية ، وأحالت ولاية بغداد
الأمر إلى مجلس الوكلاء المخصوص ، وأسفرت المباحثات التي تمت في المجلس عن أنه
الصفحه ٣٣١ :
على المجلس الكبير في بغداد معلوماته التي تتعلق بالأحداث التي وقعت في النجف ،
وقرر المجلس الكبير في
الصفحه ٦٤ : للقرار المتخذ في مجلس الوكلاء في ١٠ ديسمبر ١٨٥٣ م وضع
موقف الأراضي التي يدفن بها الإيرانيون موضع البحث
الصفحه ٩٩ : المجلس العالي إلى هذا الطلب بسلبية ولكنه
رأى أنه من المناسب القيام بهذا العمل تحت إشراف الحكومة
الصفحه ١٠٠ : ١٨٥٢ م لإعاقة أي أعمال تقوم بها إيران في المنطقة ، وبدأ
مجلس الوالي في عمل دراسات عن مقابر كربلا
الصفحه ١٠٦ : )
قرشا ولنفقات المتصرف (٩١) قرشا وبذلك يكون المجموع (٥٨٩) قرشا ، وقد أخطر مجلس
إدارة بغداد بأن تدفع تلك