الصفحه ٣٨٥ : قد مرّ ثلاث سنوات على وفاة صاحب الجنازة المراد دفنها. وفي حالة
عدم وجود تلك الشهادة لن يسمح من طرف
الصفحه ١٩٦ :
وقد تركت تلك
الحادثة آثارا عميقة على الدولة وأول تلك الآثار أن الدولة أيقنت أنها أصبحت في
حالة من
الصفحه ٤٩ : أصبح المكان عند
موقع سد هندية (الواقع على بعد أربع ساعات من شمال قصبة هندية) بمثابة القرية
الجميلة
الصفحه ٨٠ : لخصوبتها ، وكان الشيخ يريد تأسيس تلك القرى في الأماكن التي يكثر
المرور منها وإذا ما اختل الأمن فإنه يحصن
الصفحه ٢٨٦ : أن هذه الفترة مرت ببطء إلى حدّ ما ، لأننا ذكرنا
قبل ذلك أن المنطقة الموجودة بها كربلاء كان بها ثلاثة
الصفحه ١١٦ :
التي تقوم بتسجيل
تلك الأشياء في دفتر ترسل نسخة منه إلى المجلس العالي ، وبعد التصديق على الدفتر
من
الصفحه ٣٣٣ : الإمام الثاني عشر وينقسم عهد الغيبة إلى قسمين الغيبة الصغرى (٢٦٠ / ٨٧٣ ـ
٣٢٨ / ٩٤٠) ، والغيبة الكبرى من
الصفحه ٣٠٧ : على
إرادة من السلطان ، وتحولت كربلاء إلى متصرفية مرة أخرى ، كما تقرر تعيين راشد
أفندي ناظر رسومات
الصفحه ١١٧ : توضح ما جرى في الفترة التي نتناولها بالدراسة ، ويذكر أنه كانت توجد خزانتان
في النجف ، واحدة منها قديمة
الصفحه ٣١٠ : والتحكم فيها.
وقد أرسلت القوات
العسكرية من بغداد إلى كربلاء بعد الأحداث التي وقعت في كربلاء عام ١٨٤٣
الصفحه ١٨٩ : العثمانية الإيرانية مرة أخرى عزل محمود باشا من ولاية
السليمانية عام ١٨٤٢ م ولجوءه إلى إيران ، وبالرغم من أن
الصفحه ٢٩ : تمكن
القادة الآخرون من السيطرة على كربلاء ، وفي تلك الأثناء كان مصطفى باشا أمير
أمراء طرابلس الشام قد
الصفحه ٢٥٤ : ،
ولكن تم البدء في تحصيل أجرة مرور الجسر من الزوار الإيرانيين ، ولهذا قامت إيران
ببناء جسر جديد على
الصفحه ٣٥٨ : العمل على راحة الشيعة
الذين يعتبرون العنصر الأساسي للمنطقة والإيرانيين القادمين إلى المنطقة ، ولذا
سعى
الصفحه ٢٤٦ :
الزوار الإيرانيون
من الجهات الإيرانية قبل دخولهم إلى الأراضي العثمانية ، وأوضحت بأنه يجب عليهم