الصفحه ٣١٨ : للدولة ، لذا تم البدء في مساع لتطبيق نظام القرعة في كربلاء
، ويتضح من ذلك أن مساعي الانتقال إلى نظام
الصفحه ٢٢٦ : مضي شهرين من
تاريخه (١).
وسنوضح في الفصل
التالي كيف أثرت تلك الاتفاقية على كربلاء ، وكيف طبقت بنود
الصفحه ٧٦ :
والقصبات المؤسسة على ضفاف القنوات ويشتغلون عادة بالزراعة والتجارة ، ولأن هؤلاء
الحضر في أصلهم بدو قادمون من
الصفحه ١٧٤ :
المضبطة اللازمة لهذا ، وسيتمّ ارسال الدفتر إلى الأمير المشار إليه مرة كل ثلاثة
اشهر واتعهد باستلام هذه
الصفحه ١١٩ : العديد من الدفاتر الخاصة بإحصاء وتعداد الهدايا الموجودة في ضريح الإمام
علي والحسين والعباس ، ولقد وجدنا
الصفحه ٢٠٦ : للقتال سيبلغ (٤٥٠٠) شخص على الأكثر ، وإذا ما افترضنا قدوم ألفين او
ثلاثة آلاف من العربان لمساعدتهم في
الصفحه ٧ :
شكر خاص
إن من لا يشكر
الناس لا يشكر الله تعالى. فللقائمين على أعمال الخير والبرّ للوجيه المرحوم
الصفحه ٢٦٦ : عهد مدحت باشا فيلاحظ أن مضمون شكاوى الإيرانيين بخصوص الجنازات القادمة من
إيران إلى العتبات قد تغير
الصفحه ٤٠ : ء
التي وقع فيها نجيب باشا أثناء حادثة كربلاء كانت ستودي إلى عزله من منصبه كوال
على بغداد ، إلا أن إعادته
الصفحه ١٨٦ : الشاه فتح
علي شاه حاكم إيران من الحركة التي قام بها والي بغداد بسبب مشكلة أمراء بابان حجة
له وأرسل جيشا
الصفحه ٢٥ :
بسبب الامتداد
الشيعي الموجود بها ، إلا أن معظم من حكم تلك المنطقة كان يعطي للسيطرة عليها
أهمية
الصفحه ١٩٢ :
فجأة على بغداد ،
ونهب قوافل تجار وزوار المقامات المقدسة في نواحي الحلة والنجف وكربلاء ثم عاد إلى
الصفحه ٢٠٧ :
الفارون وأرسلوه إلى كربلاء.»
أما
الاتهام الثالث : فكان بخصوص ترحيل ما يزيد عن ثلاثين شخصا من قصبة كربلا
الصفحه ١١٥ : الهدايا
الرئيسية التي أرسلت إلى أضرحة الإمام علي والإمام الحسين والإمام العباس : القرآن
الكريم والماس
الصفحه ٢١٧ :
آراء روسيا والذي
أرسل إلى إيران سيحدث تأثيرا لدى إيران في هذا الأمر» (١).
من ناحية أخرى
أوضح