الصفحه ٩١ :
* نزولها إلى مصر
ومنازلها فيها :
وفي العشر الأواخر
من رمضان سنة (١٩٣ هجرية) نزلت مصر مع زوجها
الصفحه ٢٣ : ،
وآذربيجان ، والشيشان ، إلى كوسوفو ، وألبانيا ، إلى بورما ، والهند ، وكشمير ، إلى
الفلبين ، وسيلان ، إلى
الصفحه ٦٨ :
* رحلتها من
المدينة إلى مصر ووفاتها :
ولما أعادوها رضياللهعنها إلى المدينة المنورة ، بعد أن
الصفحه ٩٢ : وحقوق النّاس ، فما
تزال به حتّى يفىء إلى أمر الله.
وكانت مستجابة
الدعاء ، فما دعت لأحد إلا استجاب الله
الصفحه ١٠٠ :
النّاس ، بالتقرب
إلى أهل البيت بالزواج منهم ، وإسناد بعض الإمارات والمناصب إلى من يأمنونه من أهل
الصفحه ٥٧ : حتّى وصل إلى تلول البرقية
المعروفة ب (الدرّاسة) الآن ، و (الموسكي) نسبة إلى (موسك) أحد كبار الدولة
الصفحه ٧٥ : (أخبار
الزينبات) (١) ذكر فيها كل من سميت (زينب) من آل البيت وغيرهم ، فترجم
لزينب هذه الكبرى ، وأختها
الصفحه ٨٦ :
(٨) زينب بنت موسى
الكاظم : ذكرها العبيدلي النسابة ، وقال : إنها هاجرت إلى مصر ، مع زوج أختها
الصفحه ٩٤ : الموصلي .. إلى مئات من سادات السادات ، وأئمة الأئمة في علوم
الدين والدنيا ، مما يدل على رفعة قدرها ، وعلو
الصفحه ١٠٨ :
الاندثار إلى بقية
الأحجار التي كانت علامة على القبور الكريمة ، برغم قلتها اليوم وندرتها ، حتّى لا
الصفحه ١٦٤ :
المنورة ، وتوجد لوحة تأسيسية على بوابة الضريح تشير إلى أن المدفون في المكان من
ذرية جعفر الصادق ، واللوحة
الصفحه ١٨٦ :
مثلا ؛ لحديث «لا
تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» ، والمرجو أن ترجع إلى شرحنا لهذا الحديث في
كتابنا
الصفحه ٢٣١ : التخريف والتحريف ، والتظاهر والرياء والضعف ، داعيا إلى
الوسطية والسماحة ، والحب والسلام ، والعلم والعلاقة
الصفحه ٣٩ : وأبو يعلى وابن عساكر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «من سرّه أن ينظر إلى سيّد شباب أهل الجنة
الصفحه ٥٣ : رضياللهعنه من عسقلان إلى القاهرة في يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
ثمان وأربعين وخمسمائة (الموافق ٣١ أغسطس