الصفحه ١١٩ : إليه عدة مشاهد أخرى
بالقاهرة ، لعلها الأماكن التي كان يخفى فيها الرأس حتّى ينقل من مكان إلى مكان ،
وما
الصفحه ١٢٢ : :
وكنّا قد أشرنا
أيضا إلى أنّ السيد محمد الأصغر الشهير ب (الأنور) هو ابن زيد الأصغر ، دفن بمسجد
أبيه الحسن
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم صورة وسمتا ، وجلالا ووقارا وكرما وشجاعة.
وقد اشتهر بالعلم
والبركة ، فاستقدمه إلى مصر (أحمد بن
الصفحه ١٢٦ : ، مع عدد آخر من مباني المماليك
والمشاهير.
ذلك بالإضافة إلى
مسجد السلطان قايتباي الذي يعتبر مفخرة
الصفحه ١٢٨ :
وقد حاولت العشيرة
المحمدية ترميمه وإعادته إلى حالته الأولى ، وأن تجعل من موقعه مركزا إسلاميا
الصفحه ١٣١ : صانعه وهو (عليّ بن طنين).
وهناك روايات تقول
: إن المنبر قد تم تصنيعه في الهند ، وجاء إلى مصر بحرا من
الصفحه ١٣٤ : الفاطمية ، بما قدمت للإسلام.
وبقي النّاس
يزورون هذا القبر الذي اشتهر بينهم باسم (بني تميم) نسبة إلى جد
الصفحه ١٣٦ : )
، قريبا جدا من مطالع ومنازل كوبري ال (اوتوستراد) بالقاهرة ، ففي هذه الكتابة
تحقيقات وبيانات غاية في
الصفحه ١٣٩ :
، سمع به ، فبعث إليه ، فظن أن أحدا قد وشى به ، فدخل على الرشيد ، فقام له وأجلسه
إلى جانبه ، وحادثه
الصفحه ١٤٥ : ، نعرض هنا ما آلت إليه قبورهم في عصرنا هذا :
كتب الأستاذ
الصحفي حسام عبد ربه في مقاله اليومي (آل البيت
الصفحه ١٤٦ :
وآله وسلّم يأتون
للمنطقة كثيرا ويقفون بعيدا وراء الأسوار الحديدية التي تحيط بالمكان ، ويقرأون
الصفحه ١٤٩ : إلى الحسن المثنى بن الحسن السبط بن
عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه.
الصفحه ١٥٢ : ، ثالث خلفاء آل الوفا ، ولد بمصر
تقريبا (سنة ٧٧٠ ه) ، وقال السخاوي : (سنة ٧٩٠ ه).
وكان يقول الشعر
الصفحه ١٥٥ :
عشر من آل الوفا ، خلف عمه أبي الإكرام في المشيخة والتكلم ، وانقادت له الدولة ،
وكان يخرج لزواره حاملا
الصفحه ١٥٦ : المشيخة ،
وهو الخليفة الرابع عشر من آل وفا ، وكان من أهل الكشف والزهد في الدنيا ، وكان
كريما وذا حشمة