الصفحه ٦٦ :
ذرية السيدة «زينب» رضياللهعنها
من الأشراف آل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، اعتمادا على حديث مسلم.
الصفحه ٦٩ : السيد محمد توفيق الموظف بوزارة الداخلية المصرية
على صفحات مجلة (الإسلام) استفتاء إلى دار الإفتاء الرسمية
الصفحه ٧٠ : القاطع أن الضريح
والمرقد الحالي المنسوب بمصر إلى (السيدة زينب بنت عليّ أخت الحسين رضياللهعنها) هو لها
الصفحه ٧٣ : قتل أبيه ب (الجوزجان) على عهد (نصر ابن
بشار) والي خرسان ، وكان من أمره أن قتل بيد (مسلم بن أحون
الصفحه ٧٤ : القاسم بن
محمد المأمون بن جعفر الصادق) لدفنها به هي الأخرى ، مع (زينب بنت يحيى المتوج) ،
وكان إلى أواخر
الصفحه ٧٨ : ، كما قدمنا.
ومشهدها ترياق
مجرب ، ترفع فيه التوسلات إلى الله ، وتستجاب فيه الدعوات ، وأمّا ما قد يكون
الصفحه ٧٩ : الوالي ، في إتمام هذه العمارة ، ولكنه توفي فأوقف العمل ، إلى
أن جاء (محمد عليّ) فأتم عمارته ، ثم جاء من
الصفحه ٨١ : )
حتى يتم رسالته بفضل الله.
قال الإمام الرائد
:
لا تطلبوا (آل
النبي)
بشرق أرض
الصفحه ٩٥ : ، فانتفع أهل مصر بطهارة أنفاسه ودعوته
الطاهرة إلى الله حتّى توفاه الله ، وهذه القبور لسوء الحظ مهجورة ويخشى
الصفحه ٩٨ :
برئت إلى
المهيمن من أناس
يرون الرفض حبّ
الفاطميه
الصفحه ١٠٢ : ابن الصباغ ، ونسب بعض المؤرخين هذا القول إلى والدها الحسين رضياللهعنه.
* من في الضريح
ومن حوله
الصفحه ١٠٣ : المشهدى ، ودفن معه ولده السيد حسن ، وبنت ابنه السيد حسن واسمها السيدة
زينب ، وهي التي أشرنا إلى ذكرها في
الصفحه ١٠٧ : الحسيني ، ومعه زوجته أم
الفضل زبيدة التي سبقته إلى رحمة الله ، وقد أحاطت المساكن الشخصية بهذه المشاهد
الصفحه ١٠٩ : إلى الحجاز مع أختها سكينة
؛ فتزوجت هناك وأنجبت كما سنفصله. وقد أخذ اسم فاطمة من الفطام بمعنى القطع
الصفحه ١١٣ : الحديث) أنّه ليس كذلك ، وإنّما هو أثر روحي عميق الجذور ، ضارب إلى حقائق
مساتير ما وراء المنظور ، وهو من