الصفحه ٢٧ : رواية أبي
سعيد : جاء صلىاللهعليهوآلهوسلم أربعين صباحا إلى دار فاطمة يقول : «السّلام عليكم أهل
البيت
الصفحه ٤١ : مواني
مصر وبيت المقدس.
وقد أيّد وجود
الرأس الشريف ب (عسقلان) ونقله منها إلى مصر جمهور كبير من المؤرخين
الصفحه ٤٥ : صاحب هذا التاريخ بالطريق اليقيني أن
رأس الحسين قد نقل من عسقلان إلى مصر (عام ٥٤٩ ه) ، أي في عهد المؤرخ
الصفحه ٤٧ :
على اختلاف المراتب والأسماء والمشارب والأوطان ، مما يرفع الحكم إلى درجة التواتر
؛ لعدم التسليم بتواطؤ
الصفحه ٥٠ : وآخر من فضة إلى مشهد الحسين ،
وأهدى إليه الوزير المأمون قنديلا ذهبيا له سلسلة فضية.
ثالثا : لو كان
الصفحه ٦٣ : الزخارف
المذكورة ترجع إلى (سنة ١٣١٦ ه) من تجديدات الخديوي عبّاس حلمي الثاني.
ويعلو المحراب
مستطيل به
الصفحه ٧٦ : الآن ، أثبت فيها من مرويات موثقة ،
بصحة دخول هذه السيدة الكريمة إلى مصر ، وموتها بها ، ودفنها بهذا
الصفحه ٨٤ :
المناسترلي وضمه
إلى قبور أسرته ، وقد ماتت ولم تعقب ، وقبرها معروف بالبركة ، وكان الخليفة (الظافر
الصفحه ٩٣ : بيدها تباعا
في حجرتها بمنزلها الذي أهداه إليها والي مصر عبد الله بن السري بن الحكم بدرب
السباع ، وهو
الصفحه ١٠٦ :
والأحجار الكريمة ، والتي أهدتها طائفة (البهرة) إلى ضريح الحسين في خواتم القرن
الرابع عشر الهجري.
وقد أخذ
الصفحه ١١٠ : معها
في عودتها إلى مصر ، كما عادت أختها (سكينة) حتّى ماتت ودفنت بها ، ولهذا سميت
السيدة فاطمة «أم
الصفحه ١١١ : رضياللهعنهم.
* وفاتها وقبرها :
وقد توفيت عام (١١٠
ه) ، وفي قدومها إلى مصر بعد كبرها ودفنها بها خلاف ، وقد
الصفحه ١١٢ : المقصورة النحاسي مفتوحا ، فدخلت إلى ما بين
المقصورة والتابوت ، وفي الركن الشرقي الجنوبي رأيت كأنّ إحدى
الصفحه ١٢١ : حسن
الأنور :
أشرنا فيما أسلفنا
إلى أن السيد حسن الأنور ، والد السيدة نفيسة رضياللهعنها هو ابن
الصفحه ١٢٥ : هذا المسجد بركة
محسوسة ومدد مشهود مجرب ، ويقصده أصحاب الحاجات توسلا إلى الله ، فيكرمهم الله
سبحانه