الصفحه ٣٦ : سنة أربعين من الهجرة
، ولكنه حقنا لدماء المسلمين ، ودفعا لمسيرة الإسلام إلى الأمام ، عقد صلحا مع
الصفحه ٤٢ :
الأبيض ، نقل إليه
الرأس من دمشق ، ثمّ نقل إلى المشهد القاهري لمصر بين خان الخليلي والجامع الأزهر
الصفحه ٤٣ : عسقلان إلى القاهرة ـ كما يقول المقريزي ـ في يوم
الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة ثمان وأربعين وخمسمائة الموافق
الصفحه ٤٨ :
وتم الإجماع على
أن الرأس الطاهر وصل إلى القاهرة من عسقلان في (يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٤٩ : )
، حيث لاقى الشيعة الشيء الكثير من اضطهاد الأمويين أولا ، ثمّ العباسيين ثانيا ،
ليمكن نقلها في يسر إلى
الصفحه ٥٨ : ».
وكانت هذه
المخلفات بجامع أثر النبيّ بمصر القديمة قبل نقلها إلى هذه القاعة ، بعد التأكد من
صحة نسبها إلى
الصفحه ٦١ :
إلى اليمن ثمّ إلى
الهند بعد الحركة الأيوبية ، وهناك أصبحت لهم بها مقاطعة هندية مستقلة ثرية
الصفحه ٧٧ :
زينب بنت عليّ :
ومما ينسب إلى
السيدة زينب بنت عليّ رضياللهعنها من الشعر ، قولها للعراقيين ، وهي
الصفحه ٩٦ :
الشريف وديعة عند أهل مصر كطلبهم ، ثمّ استصحب ابنها وابنتها (القاسم وأم كلثوم)
معه إلى الحجاز
الصفحه ٩٧ : ، فرحلت إلى
مصر عند ابنة عمها سيدتنا سكينة بنت الإمام الحسين ، قبل مجىء السيدة نفيسة الصغرى
بوقت طويل
الصفحه ١٠٥ : بالقاهرة :
وقريبا جدا من
مشهد السيدة سكينة الكبرى ، إلى الشمال الغربي منه ، يقع قبر السيّدة رقية بنت
عليّ
الصفحه ١١٤ : ، كما اندثر كثير من قبور آل البيت مما يؤسف ويؤذي ويهم.
٣ ـ السيدة فاطمة
النبوية العيناء ابنة القاسم بن
الصفحه ١١٧ : الزكية) ، قتله المنصور عام (١٤٥ ه) ،
وطافوا برأسه حتّى وصلوا به إلى مصر ، فنصبوه في الجامع العتيق (جامع
الصفحه ١١٨ : للضريح ، وبناء مقصورة من (الألوميتال) بعد أن وصل
المكان إلى حال سيىء ، وبعض أهل الخير يمولون عملية لترميم
الصفحه ١٢٠ : مقرها هذا بمصر ، ولا التفات إلى من
يقول إنّها جاءت إلى مصر طفلة وتوفيت وهي طفلة ، فهذا جهل كبير وخلط