الصفحه ١٩٥ : الطواف الفرض ، وسنة عند طواف التطوع ، وحكم صلاة الركعتين عند
المقام مختلف عند الأحناف ، فليرجع في ذلك إلى
الصفحه ١٩٧ : المدينة ، فلما انتهى إلى النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : قتل صاحبي ، ثم جاء أبو بصير ، فقال : يا
الصفحه ١٩٨ :
من ينصر الله
فسوف ينصر
فلمّا قدم عليه
أبو جندل صار إمامهم ، واجتمع إلى أبي جندل قوم كثيرون
الصفحه ٢٠١ : ينبني
الخلاف بيننا وبين إخواننا (المتمسلفة) على أنّهم فهموا الموت فهما غير إسلامي ،
ولو أنهم رجعوا إلى
الصفحه ٢٠٦ : الصّالحين بعد
الموت. وهي عند غيرهم كذلك غالبا بدليل الأثر القائل بتكرار السؤال في القبر ،
أحيانا إلى أربعين
الصفحه ٢٠٩ : والآخرة كما هم في البرزخ أحياء حياة كاملة ، لها
مقوماتها وآثارها ، وما الموت إلا انتقال من حال إلى حال خير
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «والذي بعثني بالحق ما أنتم بأسمع لي منهم». وهذا الحديث
الصحيح قد فصل الأمر بما لا يحتاج إلى
الصفحه ٢١٨ : يجعلون من أنفسهم وسائل إلى الله ، مستشفعين في
شئون الأحياء ممن يهمهم أمرهم.
وهو شبيه بقوله
الصفحه ٢٢٣ :
من دار إلى دار ؛ بل هي هناك أقوى وأقدر ، وأنفذ وأمهر ، لانقطاعها عن العلائق
المادية ، وتخففها من
الصفحه ٢٢٤ : .
* وصلي الله على
سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم *
وكتبه ابتغاء
رضوان الله ونفع المسلمين ، والتحقيق
الصفحه ٢٢٧ :
والنادرة ، القديمة والحديثة ، مطبوعة ومخطوطة ، وكان له الفضل فى تجديد مسجد (آل
ملك) والحاقة بمسجد العدوى
الصفحه ٢٣٠ : .
ولا بد أن نشير
هنا إلى فرع العشيرة والطريقة بالسويس الذى قام بالبطولات الفدائية ، وبالمشاركة
الإيجابية
الصفحه ٢٣٤ : وبعلومه ، وربانيته ، ووفقنا إلى الاقتداء به ، والثبات
على طريقته ، وخدمة دعوته ، بفضله تعالى ونعمته
الصفحه ٢٣٦ :
ـ مشاركتها للأحداث الكبرى..................................................... ٦٧
ـ رحلتها من المدينة إلى
الصفحه ٢٣٧ : إلى مصر ومنازلها فيها..................................................... ٩١
ـ بعض مآثرها