الصفحه ١٦ : : وفي
الصواعق المحرقة : روى هذا الحديث ثلاثون صحابيا ، وإن كثيرا من طريقه صحيح وحسن (انظر
الينابيع ، باب
الصفحه ١٨ :
ولعلّ من يدعون
السلفية ويرون أن الدّين هو الزراية بأهل البيت أحياء وأمواتا ، يتقون الله الذي
يقول
الصفحه ٢٢ : (الترغيب) ،
والتبريزي في (المشكاة) .. وغيرهم.
فلا عجب أن ترى من
أصحابه من يكفر بعض الصحابة ، كما جاء في
الصفحه ٢٣ :
ومن المضحك المبكي
: أن بعض أتباعهم يكسر رباعيته من فمه ، ليتشبه برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦ :
ثانيا : من هم أهل
العباءة والرداء؟ :
في (الخطيب) عن
عائشة رضياللهعنها ، أنّ الرسول
الصفحه ٤١ : ء ، أمّا الرأس الشريف فقد طافوا
به حتّى استقر ب (عسقلان) الميناء الفلسطيني ، على البحر الأبيض ، قريبا من
الصفحه ٦٢ :
المحراب بالرخام والفسيفساء الزجاجية ، ويتوسط حائط القبلة المحراب ، وعلى جانبيه
دخلتان بكل منهما عمود من
الصفحه ٧٠ :
ثمّ قال : وأمّا
قول من قال : إنّها (زينب بنت عليّ) فمحمول على أنها بنته فعلا .. ولكن بالواسطة ،
لا
الصفحه ٧٢ : صلوات الله تعالى عليه وعلى آبائه الطاهرين وأبنائه المكرمين ...) إلخ.
وهذه الرحلة من
محفوظات مكتبة عارف
الصفحه ٨٠ :
إبراهيم الدسوقي ،
المتوفي في النصف الثاني من القرن السابع ، وقد أوصى بأن يدفن في هذا المكان حيث
الصفحه ٨٢ : (زينب الكبرى) ، فقد كان من عادة أهل البيت تكرار
أسماء أبناء وبنات جدهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٤ :
الفاطمي) يأتي لزيارته ماشيا ، وتبعه كثير من السادة وأصحاب القلوب.
(٢) ومنهن السيدة (زينب
الحنفية
الصفحه ٨٥ :
(٤) ومنهن :
الشريفة المباركة (زينب بنت حسن بن إبراهيم بن بللوه) النسابة من نسل إسماعيل
المثلث بن
الصفحه ١٠٤ :
مشهد الإمام الليث
بن سعد رضياللهعنه ، وهو معروف يزار ويتبرك به ، ويخشى عليه من الاهمال
والاندثار
الصفحه ١٠٥ : بالقاهرة :
وقريبا جدا من
مشهد السيدة سكينة الكبرى ، إلى الشمال الغربي منه ، يقع قبر السيّدة رقية بنت
عليّ