الصفحه ١١٠ : اليتامى».
تزوجت أولا من ابن
عمها الحسن المثنى بن الحسن السبط بن الإمام عليّ ، وقد أعقبت منه عبد الله
الصفحه ١١٣ : ).
سيقول علماء النفس
: إنّ هذا أثر من حركة العقل الباطن ، ولكني أقرر (وأنا على معرفة كاملة بعلم
النفس
الصفحه ١١٤ : ، كما اندثر كثير من قبور آل البيت مما يؤسف ويؤذي ويهم.
٣ ـ السيدة فاطمة
النبوية العيناء ابنة القاسم بن
الصفحه ١١٨ :
وتسميه العامة خطأ
أيضا بمسجد التبن ، والمسجد قريب من المطرية ، وتعرف منطقته بمنطقة (السواح)
حاليا
الصفحه ١٢٥ :
عصره في التصوف
الإسلامي الشرعي ، وقد لقي كلا هما من العنت والأذى في سبيل تصحيح المسار الصوفي
الصفحه ١٣٣ :
أهل مصر ؛ فلمّا توفي (سنة ٣٣٠ ه) دفنوه قريبا من البحر (يعني النيل كما هو شائع
عند أهل مصر تسمية النيل
الصفحه ١٥٥ :
وكان كثير الحج
يحج عاما ويقيم عاما ، وزار القدس والخليل ، وحج سنة ١٠٥٠ ه ، وحج معه جمع كثير
من
الصفحه ١٦٣ : القدر
وسيرته تغني عن الإطناب في مناقبه ، ومعه في تربته قبر ولده (محمد الهاشمي) ،
وقريبا منه من الناحية
الصفحه ١٨٢ :
النّبيّ وغيرهما
من آثاره صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعندما دعا عمر (بلالا) لزيارة المدينة جاء من
الصفحه ١٨٤ : الزخارف وسيلة وتمهيدا لما وراءها من أسرار الأرواح وفضل
الزيارة ، فإن روح المزور معك مدة زيارتك ، فإنك تلقي
الصفحه ١٩٤ :
لقد جاء في عدة
أحاديث وأخبار أن من الأنبياء المدفونين بين بئر زمزم ومقام إبراهيم : نوحا وهودا
الصفحه ٢٠٨ :
ثبت في العقائد من
صحيح الأحاديث مؤيدا بالوقائع التاريخية أن أجسامهم لا تبلى (١) ، طردا لقانون خرق
الصفحه ٢١٧ : رضياللهعنه : «عرفت جعفرا في رفقة من الملائكة يبشرون أهل بيشة بالمطر»
(٢) ، وبيشة بلد باليمن.
ومقتضى هذا
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «هي المانعة ، هي المنجية ، تنجيه من عذاب القبر».
قال صاحب المشارق
: قد صحّ في الأحاديث وروايات
الصفحه ١٠ :
مع سيد خلق الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يشتد عجبنا من هؤلاء الذين يمعنون في تجريد أهل بيته