الصفحه ٦٨ : من حب أهلها وواليها لأهل البيت.
فدخلتها في أوائل
شعبان سنة (٦١) من الهجرة ، ومعها فاطمة وسكينة
الصفحه ٧٠ : ء الحسين).
وقبر زينب بنت
يحيى هو قبر (العيناء فاطمة بنت القاسم) التي دفنت مع زينب ، شرقي مسجد الإمام
الصفحه ٧٢ :
(وَأَنَّ الْمَساجِدَ
لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً) هذا ما أمر به عبد الله ووليه أبو
الصفحه ٨٣ : المعروفة ب (أم كلثوم) هي وابنها (زيد) في وقت واحد ،
وصلّى عليهما (عبد الله بن عمر) ودفنت مع ابنها زيد
الصفحه ٨٧ : يتعارض مع
أصول الشريعة ، ولا يجر إلى مفسدة ، فلا موجب قط للحملة عليه ، فإن أمامنا ما هو
أولى يقينا
الصفحه ٩١ :
* نزولها إلى مصر
ومنازلها فيها :
وفي العشر الأواخر
من رمضان سنة (١٩٣ هجرية) نزلت مصر مع زوجها
الصفحه ٩٢ : جوار مشهدها مستشفى لأمراض العيون عرف باسمها ، ولكن الحكومة
عادت فنقلته إلى مكان آخر ثمّ غيرت اسمه مع
الصفحه ٩٥ : ، وقبره معروف بحيّ (مصر القديمة) ،
ودفن معه في مشهده ابنه زيد أخو نفيسة ، كما دفن بمصر أيضا أخوها يحيى
الصفحه ٩٦ :
الشريف وديعة عند أهل مصر كطلبهم ، ثمّ استصحب ابنها وابنتها (القاسم وأم كلثوم)
معه إلى الحجاز
الصفحه ٩٩ : أدخلت مصر مع عمتها السيدة زينب ،
وكان من سياسة الأمويين بعد مقتل الحسين ، محاولة التخفيف من وقع الحادث
الصفحه ١٠٣ : المشهدى ، ودفن معه ولده السيد حسن ، وبنت ابنه السيد حسن واسمها السيدة
زينب ، وهي التي أشرنا إلى ذكرها في
الصفحه ١٠٤ : رضياللهعنهم من تكرار الاسم الواحد في البيت الواحد مرتين وثلاث مرات ،
من قبيل التبرك والتيمن ، مع الاكتفاء في
الصفحه ١١١ : تكون كنية (أم سلمة) كنية ثانية مع كنية (أم
اليتامى) لبنت الحسين رضياللهعنها بالقاهرة.
الصفحه ١١٢ : ه رأيت كأنني أزور مباني
الإدارة الجديدة الملحقة بالمشهد الحسيني ومعي بعض الأحبة ، وقد أصعدوني لأشاهد
الصفحه ١١٣ : لجدتنا فاطمة النبوية
بنت الحسين ، وإن اختلف معي بعض النّاس أو كلهم ، ثمّ ما المانع من أن يكون ل (فاطمة