الصفحه ٩ :
الباب الأول
مقدمة الطبعة الخامسة
وثبوت حديث الثقلين
سندا ومتنا
مع ذكر بعض حقوق أهل
البيت
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فكان عليّ أول من آمن به من الصبيان ، وأقام عليّ مع
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في مكة ثلاث
الصفحه ٣٦ : سنة أربعين من الهجرة
، ولكنه حقنا لدماء المسلمين ، ودفعا لمسيرة الإسلام إلى الأمام ، عقد صلحا مع
الصفحه ٣٧ : معاوية التي كان قد وجهها إليه
عبد الله بن زياد ، عامل يزيد بن معاوية على العراق ، حين لم يكن مع الحسين
الصفحه ٥٧ : (١) وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ (٢) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (٣)
وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ (٤) فَإِنَّ مَعَ
الصفحه ٧٤ :
مصر (سنة ١٩٣ ه) ثلاث وتسعين ومائة هجرية مع عمتها نفيسة بنت الحسن (الأنور)
العلوي ، أمير المدينة
الصفحه ٨٥ : دفنت مع جدها إبراهيم عند باب المشهد
السكيني بالقاهرة مع السادة الذين دفنوا هناك.
(٥) ومنهن :
السيدة
الصفحه ٨٦ :
(٨) زينب بنت موسى
الكاظم : ذكرها العبيدلي النسابة ، وقال : إنها هاجرت إلى مصر ، مع زوج أختها
الصفحه ١٠٦ : الذي به الضريح ، وما
عداه فمستحدث ، وليس بالقبة إلا السيدة رقيّة وحدها ، ولكن بعضهم يقول : إن معها
في
الصفحه ١٠٧ : الحسيني ، ومعه زوجته أم
الفضل زبيدة التي سبقته إلى رحمة الله ، وقد أحاطت المساكن الشخصية بهذه المشاهد
الصفحه ١٠٩ : الله (على ما حققه البغدادي).
وقد كانت دخلت مصر
مع عمتها السيدة زينب عام واحد وستين هجرية ، ثمّ رجعت
الصفحه ١٢٣ : النبوي ، وصفاء الولاء
لهم ، وقد كان يوم دخوله مصر ومن معه من الأشراف عيدا من أكبر الأعياد.
ولما توفي
الصفحه ١٥٥ :
وكان كثير الحج
يحج عاما ويقيم عاما ، وزار القدس والخليل ، وحج سنة ١٠٥٠ ه ، وحج معه جمع كثير
من
الصفحه ١٥٦ : العبادة ، ومات سنة ١٠٩٥ ه ، ودفن
بالزاوية مع أجداده.
١٩ ـ أبو التخصيص عبد
الوهاب :
هو : السيد زين
الصفحه ٢١٨ : أخرج له مسلم ووثقه ابن معين ... إلخ.
قلنا : وهو بعد
هذا معتضد بما في بابه من الحديث لفظا ومعنى ، وهو