الصفحه ١١ :
وسكت عنه الحاكم.
وفي لفظ رواية ابن
عباس رضياللهعنهما ، قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إني تركت
الصفحه ١٢ : الله ب (ماء خم) بين مكة والمدينة ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي
الصفحه ٢٠ :
(٤)
عن عليّ رضياللهعنه : أنّه دخل على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد بسط شملة فجلس عليها
الصفحه ٢٣ :
ومن المضحك المبكي
: أن بعض أتباعهم يكسر رباعيته من فمه ، ليتشبه برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦ :
ثانيا : من هم أهل
العباءة والرداء؟ :
في (الخطيب) عن
عائشة رضياللهعنها ، أنّ الرسول
الصفحه ٢٧ : أبي شيبة ، وابن جرير ، وابن المنذر ، والطبراني ، والحاكم ،
وصححه عن أنس ، أن رسول الله
الصفحه ٣٤ : ، فقد بلّغها في مرض موته أنّها أول
أهله لحوقا به بعد وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ودفنت بالبقيع
الصفحه ٣٦ : الذي بشّر بأن الله يصلح به ما بين طائفتين من هذه الأمة ،
ومع أنّ معاوية لم يوف بعهده للحسن ، فإنّنا نكل
الصفحه ٣٩ : وأبو يعلى وابن عساكر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «من سرّه أن ينظر إلى سيّد شباب أهل الجنة
الصفحه ٤٣ : المقيمة على تجديد القبة الشريفة في عصرنا
:
تؤكد وثائق هيئة
الآثار أنّ رأس الحسين رضياللهعنه نقل من
الصفحه ٤٨ :
وتم الإجماع على
أن الرأس الطاهر وصل إلى القاهرة من عسقلان في (يوم الأحد ثامن جمادى الآخرة سنة
الصفحه ٥٣ : الزمرد ، ثم دفن في قبة الديلم بباب دهليز الخدمة».
ويضيف ابن عبد
الظاهر : «إن طلائع بن رزيك بنى جامعه
الصفحه ٦١ : ،
يحكمها الآن السلطان الدكتور برهان الدين ابن السلطان طاهر سيف الدين ، ولذلك هم
يقومون بتجديد مسجد الحاكم
الصفحه ٧٢ : ).
ثانيا : كلام
السخاوي :
ذكر السخاوي في
كتابه (أوقاف مصر) : أن الحاكم بأمر الله أوقف على هذا المشهد
الصفحه ٨٠ : حيث هو الآن بجوار العتريس ، وفي
رحاب السيدة رضياللهعنها.
* مشايخ مسجد
السيدة :
وقد تعاقب على