الصفحه ٤١ : :
يجمع المؤرخون
وكتّاب السيرة (سوى المتمسلفة) على أنّ جسد الحسين رضياللهعنه دفن مكان مقتله في كربلا
الصفحه ٤٢ : .
ويقول المقريزي :
إنّ رأس الحسين رضياللهعنه نقلت من عسقلان إلى القاهرة في ٨ جمادى الآخرة عام ٥٤٨ ه
الصفحه ٤٦ : مصر.
وقد غاب هذا
الدليل عن المتحدّثين على كثرتهم في هذا الجانب رغم أنّه دليل قاطع حاسم
الصفحه ٦٦ :
لذكرى ابنته (زينب)
التي استشهدت في (بدر) بعد أن طعنها مشرك في بطنها وهي حامل ، (ومعنى زينب
الصفحه ٦٧ :
ولما رأت أنّها لا
تستطيع أن تجمع بين واجب الجهاد وواجب الزوجية ، أذنت لزوجها عبد الله بن جعفر أن
الصفحه ٧٧ : أهله وأحبابه) :
ماذا تقولون إن
قال النبيّ لكم
ماذا فعلتم
وأنتم آخر الأمم
الصفحه ٨٤ : ، وضريحها بقرافة (باب النصر) ،
يحسبه الناس خطأ مزارا للسيدة زينب الكبرى ، وفيه يستجاب الدعاء ، وهو الآن لسو
الصفحه ٨٩ :
الزهراء البتول ، بضعة سيدنا ومولانا الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومشهدها الآن
بالقاهرة الباهرة في
الصفحه ١٠٠ :
زوجة أبدا ، واستجاب الله لها ، فما إن وصلت منية الأصبغ في مصر ، حتّى كان قد مات
الأصبغ قبل أن يراها
الصفحه ١٠٦ :
على قبر الحسين
قبل عمل المقصورة النحاسية التي استبدل بها الآن المقصورة الفضية المكففة بالذهب
الصفحه ١١٠ : قلنا ـ أنه بالقاهرة بحي عابدين ، وقد يكون في
هذا نظر إذا أخذنا في الاعتبار قول من يقول بأنّه مات في سجن
الصفحه ١١١ :
الشريفات الطاهرات اللواتي يحملن اسم (فاطمة) من أهل البيت.
ويقول بعضهم : إن
العكس جائز أيضا لوجود كنية (أم
الصفحه ١١٦ :
وهذه المقابر كلها
لا يكاد يعرفها الآن إلا المتخصصون فهي في طريق الاندثار ، إلا أن يتداركها الله
الصفحه ١١٨ : .
ويعاني المسجد
الآن من الإهمال ، واليوم الوحيد الذي يزدحم فيه النّاس هو يوم الاحتفال بمولده في
نهاية شهر
الصفحه ١١٩ : الصّدّيق فإنّه في القاهرة بلا خلاف ، والترجيح أنّه
بمشهده المعروف بشارع باب الوداع بمصر القديمة ، وتنسب