الصفحه ١٧١ : : «الجنة لمن أطاعني ولو كان عبدا حبشيا ، والنار لمن
عصاني ولو كان شريفا قرشيا».
نرجو أن يكون هذا
معلوما
الصفحه ٢١١ :
، أي استخدامه تعالى إياها فيما شاء على ما جرى في علمه القديم ، حتّى استأهلت أن
تكون من (المدبرات أمرا
الصفحه ٢٢٠ : ما معناه : إنّ جميع الأرواح (أي المؤمنة
والكافرة والطائعة والعاصية) يؤذن لها فتنطلق ما شاء الله خصوصا
الصفحه ٢١ :
(٧)
عن جابر رضياللهعنه ، أنّه سمع عمر بن الخطاب حين تزوج بنت الإمام علي رضياللهعنه يقول
الصفحه ٤٥ :
رابعا : دليلان
آخران :
الدليل الأول :
لقد أراد الله أن
يقطع حجّة القائلين بعدم وجود الرأس
الصفحه ٥٠ : عليه وعلى جده وأبيه وأهل بيتهم ، بموضع بعسقلان كان
الظالمون ستروه فيه ، وإظهاره الآن شرفا لأوليائه
الصفحه ٦٠ :
والذي أوقف العمل
أحد كبار ثورة يوليو ، ولا شك أنه حسن النية ، و (ما شاء الله كان
الصفحه ٧٠ :
ثمّ قال : وأمّا
قول من قال : إنّها (زينب بنت عليّ) فمحمول على أنها بنته فعلا .. ولكن بالواسطة ،
لا
الصفحه ١١٣ :
أربت بيدي على
كتفها ، وأنا أقول : ما لك يا فاطمة يا بنتي؟ فإذا بها تمسك يدي قبل أن تمسها ،
وتقول
الصفحه ١٣٧ :
ونذكر أنّ الجهات
المعنية قديما عند زيارة السلطان عبد العزيز لمصر حيث اضطروا لنقل بعض عظام (ترب
الصفحه ١٧٣ : علم وبرهان أستريح إليه ، وإني وإن لم أكن مؤرخا فقد اجتهدت
ما استطعت (هذا أولا).
* * *
أمّا ثانيا
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في حضور كبار الصحابة ، ولم ينكر عليه أحد.
فالتمسح إذن جائز
، وخصوصا للمغلوب على عاطفته ، ثم إن
الصفحه ١٨٣ : : رأيت في كلام ولد أحمد بن حنبل :
أن أحمد كان لا يمنع تقبيل قبر النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أو تقبيل
الصفحه ١٨٧ :
وقد وقع اتفاق
الأمة على أن المسلم إن عمل عملا أو قال قولا يحتمل الكفر من تسعة وتسعين وجها ،
ثم هو
الصفحه ١٨٨ :
الحديث هو ألا
يتعمد العبد أن يستحل محارم الله جحودا أو محاربة لله ، وذلك بحمد الله لم ولن
يأتي من