الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم غارقة في مياه الصرف الصحي منذ (٨ سنوات) بالتمام والكمال
، دون أن يحرك أحد ساكنا ، ارتفاع المياه
الصفحه ١٤٦ : والميراث
النبوي ، وكانت النهاية مع أحفاد التسعينيات الذين صبوا علي رؤوسهم مياه الصرف
الصحي دون أن تهتز لهم
الصفحه ٥٤ : الكبار شمعا أبيض ، ومنه ما هو دون ذلك ، قد وضع أكثره في أتوار فضة
خالصة ومذهبة ، وعلقت عليه قناديل فضة
الصفحه ٢١٧ :
وفرحا ، ويؤيده
دعاء أبي الدرداء رضياللهعنه الذي يقول فيه : «اللهمّ إنّي أعوذ بك أن أعمل عملا
الصفحه ٢٢١ : وفضلا ، لا وجوبا عليه.
قال ابن القيم :
الأحاديث والأخبار تدل على أن الزائر متى جاء علم به المزور
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «إنّي أوشك أن أدعى فأجيب ، وإني تارك فيكم
الثقلين : كتاب الله عزوجل وعترتي ، كتاب الله
الصفحه ٥١ : بحجر عليه كتابة تفيد أنه مشهد الحسين فلما رفع الحجر وجدت الفجوة خالية من
الدفن ، مما يؤيد نقل الرأس
الصفحه ١١٧ :
أمّا سيدي عليّ
زين العابدين نفسه فالمشهور أنّه لم يدفن بمصر بل بالمدينة المنورة ، ولا شكّ أنّ
في
الصفحه ٢٠٤ :
٣) حديث : «إذا مات
ابن آدم ...» :
ولقد ذهب جمهور من
المحققين من خاصة أهل السنة إلى أن حكم
الصفحه ٢٤ : ذلك مخطوط سبق أن نشرنا بعضه ببعض
المجلات المصرية ، ونسأل الله أن ييسر لنا طباعته بفضله تعالى.
فإذا
الصفحه ٧١ :
* نصوص أدلة
الأستاذ حسن قاسم :
يقول الأستاذ : إن
عليّ باشا مبارك ذكر في خططه أنّه لم يقف على أول
الصفحه ٧٥ : الوسطى ، والصغرى ، وذكر فيها في آخر ترجمة زينب الكبرى
، أنها بعد أن سيّرت للشام ، ثم للمدينة ثارت فتنة
الصفحه ٧٦ :
البحث ، فإذا هي
هذه المنطقة الواقع بها الضريح الزينبي الآن ، وليس بعد هذا البيان بيان.
وصفوة
الصفحه ١٦٧ : والتعاون والعمل والإنتاج.
حتّى كانت أيام
السلطان شعبان بن حسين بن محمد بن قلاوون ، فأراد أن يوسع نطاق
الصفحه ١٦٩ :
ولا يفوتنا أن
نشير إلى أن عددا من النّاس استحدثوا لهم أنسابا مزورّة من هنا وهناك ، وإذن فليس
كل