الصفحه ٧٩ :
المدرسة الشريفية التي تعرف الآن ب (جامع العزبي بالجودرية).
ثم في سنة (٩٥١ ه)
جدده الأمير عليّ باشا
الصفحه ١٢٥ :
عصره في التصوف
الإسلامي الشرعي ، وقد لقي كلا هما من العنت والأذى في سبيل تصحيح المسار الصوفي
الصفحه ٢١٢ : ، وعملها فيه.
١٠) أدلة أخرى على
حياة البرزخ :
ثمّ : ألا ترى كيف
شرع لنا أن ننادي الرسول
الصفحه ١٢٤ : من الاندثار.
(٣)
الشريفان الصوفيان
ومن خاصة أشراف
القاهرة : الإمام الصّوفي السّلفي الشّرعي
الصفحه ٢٠٦ :
ينبت من الأرض كما
تنبت الزروع بعد أن تمطره السماء ماء الحياة ، ونكون بذلك قد حصلنا على دليل علمي
الصفحه ٢١٥ : اللذين
كانا يعذبان.
ومن توصية الصحابة
أن يقف المشيعون على القبر مسافة نحر جزور ، لعل ذلك أن يخفف عنه
الصفحه ٦٩ : بمصر ، وكان مفتيها
وقتئذ صاحب الفضيلة الشيخ محمد بخيت المطيعي رحمهالله ، يسأل : هل دفنت السيدة زينب
الصفحه ٢٣١ : ،
والتطرف والإرهاب ، والتخريب والعمالة ومتخذا المبدأ الصوفى الشرعى طريقة للخدمة
الإسلامية الجامعة
الصفحه ٢٣٢ : ، والمذهبى ، وغيره ، ووقوفا مع رأيه الخاص فى كل ذلك وقوة الحركة
والتجديد على الأساس الشرعى ولروحى الصحيح
الصفحه ٢٤٠ : الشرعية للقبور....................................................... ١٨٤
١٠ ـ ما يقرأ عند الزيارة
الصفحه ٥ : السيدة نفيسة رضياللهعنها ، وأنا أحمل مرضي وإرهاقي الشديد.
وكان لا بدّ من أن
أتحدّث رغم أن قد سبقني من
الصفحه ١٩٦ : تميما الداري أرضا بجواره أي
ملكه أرضا تحقيقا لوعد الله بالفتح وهو يعلم أن بالخليل قبور إبراهيم واسحاق
الصفحه ٥٧ : حتّى وصل إلى تلول البرقية
المعروفة ب (الدرّاسة) الآن ، و (الموسكي) نسبة إلى (موسك) أحد كبار الدولة
الصفحه ٥٩ : ) مترا وعرضها (٨) أمتار ، وروعي في الواجهة
الجديدة أن تكون أقصر من القديمة ، حتّى تظهر شرفات الواجهة
الصفحه ٨٣ :
وهي دون العاشرة ،
فولدت له زيدا الأكبر ورقية ، حتى استشهد عمر ، ثم تزوجت من ابن عمها (عون بن جعفر