الصفحه ٢٣٢ : فى دورته الأولى فى الأربعينيات لثلاثة أيام ، بمصر «وقد تبنت الجماهيرية
الليبية عقد دورته عام ١٩٩٦
الصفحه ٢١٦ : صاحب القبر» ، وأخرجه الطحاوي في
معاني الآثار (١ / ٢٩٦) من حديث ابن عمرو ابن حزم بلفظ : رآني رسول الله
الصفحه ١٢٨ : في الطريق للضياع نهائيا ،
إن لم يتداركه الله بلطفه.
(٦)
الشريف سعد الله بن
الكامل
كان مشهودا له
الصفحه ١٧٥ : قائما في دين الله.
* * *
أمّا خامسا :
فإنّه إذا كان
المزور ليس هو المقصود ، أو كان يسمى في الواقع
الصفحه ٦٧ :
يتزوج ، فتزوج (الخوصاء الوائلية) ، ورزق منها ب (محمد وعبيد الله) ، اللذين
استشهدا مع الإمام الحسين في
الصفحه ١٢٠ : مجاهدة من أهل
الله ، يؤثر عنها من الكرامات والمناقب شيء كبير ، وقبرها مقصود يدعى الله تعالى
فيه ، ويتوسل
الصفحه ١٣٤ :
العظام من قبورها ، وألقى بها تحت سور القاهرة في سفح المقطم ، وقد جازاه الله
فقتل شر قتلة ، وقد قام بعض
الصفحه ٢١٩ : الثقات العينية أن الأموات يقرءون القرآن في قبورهم
إذا كانوا من أهله في الدنيا ، ومن مات محبا له ولم يتم
الصفحه ٣١ : ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يناديها ب «يا أمي» ، ولما توفيت كفنها صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ١٦١ : ) ، ومشهده قريب من
مشهدها ، وقريب منهما مشهد (يحيى الشبيه).
وكان القاسم الطيب
من عباد الله الصالحين الأخيار
الصفحه ١٧٣ : وساداتي في الله ، وأنا على يقين مما سيقوله ويتندر به عني أولئك
الذين يتمسحون ب (السلفية) ، ويسموننا
الصفحه ٢١ : ونسبي».
رواه الطبراني في
الأوسط والكبير.
(٨)
وعن عطاء ، أن
رجلا أخبره أنه رأى رسول الله
الصفحه ٣٢ :
ثمّ عاش بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نحو ثلاثين سنة ، ومات وعمره نحو ثلاث وستين سنة ، ولم
الصفحه ٦٣ : القبة من أندر الآثار الإسلامية في العالم.
ورضي الله تعالى
عن مولانا الإمام أبي عبد الله الحسين ، فكل
الصفحه ٨٤ : ) (١) بنت أحمد بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن محمد بن الحنفية
، وهو من ذرية الإمام عليّ ، من زوجته الحنفية