الصفحه ١٨٥ : والموت على الإيمان ، لك ولمرشدك وإخوانك في الله
والمسلمين ، متوسلا إلى الله بما يحب وبمن يحب وببركة
الصفحه ٢١١ : ) مع الملائكة ، واستحقت شرف الإقسام بها في كتابه العزيز.
٩) إطلاق لفظ الروح
ومعناه والإسراء :
قال
الصفحه ١٦٩ : ، فكم من شريف أصيل بحق ، لا اهتمام له بتلك المظهريات
؛ لما يرى في مختلف أحوالها مما لا يرضي الله ولا
الصفحه ٧٢ : ).
ثانيا : كلام
السخاوي :
ذكر السخاوي في
كتابه (أوقاف مصر) : أن الحاكم بأمر الله أوقف على هذا المشهد
الصفحه ١٢٥ :
عصره في التصوف
الإسلامي الشرعي ، وقد لقي كلا هما من العنت والأذى في سبيل تصحيح المسار الصوفي
الصفحه ٢١٨ : يجعلون من أنفسهم وسائل إلى الله ، مستشفعين في
شئون الأحياء ممن يهمهم أمرهم.
وهو شبيه بقوله
الصفحه ٣٤ : ، عند من يرى امتداد شرف
النبوة إلى أبناء البنات كصاحب كتاب «إسماع الصم في إثبات الشرف من الأم» ، خلافا
الصفحه ١٣٢ : ، ويدعو الله أن يفيض النهر على مصر
بالماء ؛ ولذلك أيضا اشتهر ب (أبي الشفقة).
ويذكر السخاوي في (تحفة
الصفحه ٤٥ : هذا الكتاب في هذا الوقت إنّما هو كرامة لأهل البيت
جميعا ، وللحسين رضياللهعنه بخاصة ، ولو علم (ابن
الصفحه ١٣٥ : في الجزء
الثاني من هذا الكتاب.
كما نرجو أن نكتب
بإذن الله عن قصة (المجمّع الإسلامي الكبير) ،
الصفحه ٦ : والاه ، في مبدأ الأمر ومنتهاه ..
وبعد ...
فتيمنا بذكر آل
بيت سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) أخرج أبو داود في
سننه (٤٨٤٢) ، وأحمد في مسنده (٢ / ٣٦٧) ، عن أبي هريرة رضياللهعنه
، أنّ رسول الله
الصفحه ١٧٤ : ، والسخاوي ،
وكتابات المؤرخ المحقق الأخ حسن قاسم رحمهالله ، وما جاء في مشاهد القلعاوي ، وكواكب ابن الزيات
الصفحه ١٨٢ : والمزور.
٦) قول السلف في
التقبيل ونحوه :
ومع هذا فقد ذكر
عبد الله بن أحمد بن حنبل في كتاب (العلل) أنه
الصفحه ١٦٧ : ، اكتفاء في الدلالة
عليهم بالعمل الصالح ، والدعوة إلى الله ، وتمثيلهم لمكارم الأخلاق ، وتمسكهم
بالتعارف