الصفحه ٢١٢ : ء يتعبدون ، وكان له معهم حديث منصوص ، كما حدث بينه صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين موسى في شأن الصلوات الخمس
الصفحه ١٦٤ : ، وكان في الماضي كتاب لتحفيظ القرآن الكريم للأطفال ...
وتشير حجج الأوقاف
التي يتداولها الأهالي إلى أن
الصفحه ١٩٨ : المقاومة ..
وكان أبو بصير
إمام أصحابه في الصلاة ، ويكثر من قوله :
أجل : هو الله
العلي الأكبر
الصفحه ٤٨ : رضياللهعنه.
* * *
سادسا : قول فصل
في الموضوع :
تحقيق علمي حاسم
لأختنا في الله
الدكتورة الأثرية الحاجة
الصفحه ١٤٦ : ) ... وفي هذه البقعة مدفون أحفاد طباطبا
الذين عاشوا في مصر ، وقدموا فيها النموذج الأمثل للأخلاق الإسلامية
الصفحه ٢٤ :
ثالثا
* نحن والكرامات وهذا
الكتاب :
نحن نشهد الله على
أننا نؤمن بكرامات أولياء الله ، ولنا في
الصفحه ١٢٧ : ، رضياللهعنهم جميعا ، في الجزء الثاني من هذا الكتاب إن أراد الله.
(٥)
الشريف معاذ بن داود
الحسيني
هو
الصفحه ١٨٣ : قبر غيره.
وفي كتاب «العلل»
لعبد الله بن أحمد ، أن والده كان لا يرى بأسا بتقبيل قبر النّبيّ
الصفحه ٢٠٣ : ، وتعلم منه وتعمل فيه ما
شاء الله بإذنه في حدود منزلة الروح من الله تعالى.
__________________
(١) كما
الصفحه ٣٠ :
قلنا : وقد كان من
أدب السلف الصالح ألا يقرءوا في الصّلاة بسورة (اللهب) حفاظا على قلب رسول الله
الصفحه ١٠٨ : رسالة «صرخة
في الله ولله إلى السادة الأماثل : رجال المملكة العربية السعودية» التي وجه فيها
الإمام الرائد
الصفحه ١٥٦ : درسا حضره أكابر العلماء
في منزله ، وله ديوان شعر عظيم ، وخلف ابن عمه الشيخ أبا اللطف يحيى ، فكان
الصفحه ١٨١ :
٤) سماع الموتى في
القبور :
جمهور أهل العلم
والحديث والتفسير ، على إثبات سماع الموتى ، وهو قول
الصفحه ٥١ :
رابعا : ما ذكره
عثمان مدوخ في كتاب (العدل الشاهد) من العثور بالقرب من باب الفراديس على طاق
مسدود
الصفحه ١٤٤ :
إبراهيم الليثي المصري المعروف ب (ابن زولاق) ، كان فاضلا في التاريخ ، وله فيه
مصنف جيد ، وله كتاب في خطط