الصفحه ١٦٣ : التجارية في قلب القاهرة ، ويصل ما بين
شارع المعز لدين الله الفاطمي وميدان الإمام الحسين. يطلق الأهالي على
الصفحه ٧٤ : ، ومشهدها الذي زاره ابن جبير في القرافة شرقي الشّافعي ،
لا في هذه المنطقة الواقع بها المشهد الزينبي (انظر
الصفحه ٧٥ : (أخبار
الزينبات) (١) ذكر فيها كل من سميت (زينب) من آل البيت وغيرهم ، فترجم
لزينب هذه الكبرى ، وأختها
الصفحه ٨٧ :
* دولة الأرواح :
وليس من شأننا هنا
أن نتعرض لعقائد النّاس في رتبة ساداتنا آل البيت من العالم
الصفحه ١٤١ :
ابن زولاق : لم
يكن بمصر فيمن نزل من الأشراف أكثر شفقة ورأفة وسعيا في حوائج النّاس منه.
٣
ـ أبو
الصفحه ٢٠ : : «اللهمّ ارض عنهم ، كما
أنا عليهم راض». رواه الطبراني في الأوسط.
(٥)
عن صبيح قال : كنت
بباب النبي
الصفحه ٥٦ : فتكونت فوق القبر غرفة وضع فيها مقصورة صغرى ، وبعض التحف
القيمة على سبيل التذكار ، ونقلت المقصورة الخشبية
الصفحه ٦٨ : من حب أهلها وواليها لأهل البيت.
فدخلتها في أوائل
شعبان سنة (٦١) من الهجرة ، ومعها فاطمة وسكينة
الصفحه ٧٠ : بالمباشرة ، ولا شك أن في هذا المشهد بضعة من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (انتهى باختصار).
* رفات
الصفحه ١١٩ : الصّدّيق فإنّه في القاهرة بلا خلاف ، والترجيح أنّه
بمشهده المعروف بشارع باب الوداع بمصر القديمة ، وتنسب
الصفحه ١٥٥ :
عشر من آل الوفا ، خلف عمه أبي الإكرام في المشيخة والتكلم ، وانقادت له الدولة ،
وكان يخرج لزواره حاملا
الصفحه ٦٠ :
والذي أوقف العمل
أحد كبار ثورة يوليو ، ولا شك أنه حسن النية ، و (ما شاء الله كان
الصفحه ٨٩ :
الزهراء البتول ، بضعة سيدنا ومولانا الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومشهدها الآن
بالقاهرة الباهرة في
الصفحه ٩٦ :
هذه المرة يصادف (من
إكرام الله لها) يوم وفاتها ، فتولى بنفسه جميع شئونها كوصيتها ، وترك جسدها
الصفحه ٩٨ : عن
السكينات الطاهرات بإذن الله تعالى.
* * *
قال الإمام
الشافعي :
إذا في مجلس
نذكر عليّا