الصفحه ١١٦ :
وهذه المقابر كلها
لا يكاد يعرفها الآن إلا المتخصصون فهي في طريق الاندثار ، إلا أن يتداركها الله
الصفحه ٢٠١ : محبوس في القبر يتصرف فيه الدود والبلى ،
وروح محبوس فيما شاء الله من عذاب أو نعيم ، وانتهى الأمر على ذلك
الصفحه ٢١٤ :
الأنبياء أحياء في
قبورهم يصلون (١) ويصومون ويحجون ويعتمرون ويستكثرون من الصالحات نافلة غير
مفروضة
الصفحه ٧٦ : رسالة أخبار الزينبات للعبيدلي) ، والذي كمم أفواه المتعنتين من
معاصرينا أدرجتها في ضمن رسالة أشتغل بوضعها
الصفحه ٩٥ : وحدها غير أمهم أم سلمة رضياللهعنها.
وقد مات في مصر
أبوها سيدي حسن الأنور المشهور أيضا بالأكبر
الصفحه ١٤٢ :
أمرتني به ، فقالت
له : يا شريف ، إنك ليلة غد عندنا ، فأصبح وجهز نفسه ، وأعلمهم بموته ، فمات من
الصفحه ٢٢٩ : الصوفية
الحالية ، وقد كان له عليها عدة مآخذ لو لا أنها كانت الخطوة الأولى فى سبيل إصلاح
التصوف بمصر
الصفحه ٣٧ :
المحرم ، في موقعة
كربلاء قريبا من (نينوى) بالعراق ، عام إحدى وستين من الهجرة.
قتله عمر بن سعد
بن
الصفحه ١١٣ : : ألم أقل لك أنا فاطمة بنت الحسين!!.
ولما كنت رأيتها
في المنام مرتين في صورة فتاة ، تذكرت قوله تعالى
الصفحه ١١٤ : يستجاب
عنده الدعاء بإذن الله ، وعنده تفيض البركات والأمداد ، وهذا القبر لسوء الحظ في
طريقه إلى النسيان
الصفحه ٢٢٣ :
كما لا تسمع جثث
المقبورين كلام النّاس إلا إذا أشرقت عليها أنوار الأرواح ، وعلى هذا يقاس الحكم
في
الصفحه ٢٢٧ :
والنادرة ، القديمة والحديثة ، مطبوعة ومخطوطة ، وكان له الفضل فى تجديد مسجد (آل
ملك) والحاقة بمسجد العدوى
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة (الطبعة الأولى)
حمدا لله ، وصلاة
وسلاما على مصطفاه ، ومن والاه
الصفحه ١٢٩ : رضياللهعنه.
كانت طاهرة
الأنفاس ، داعية إلى الله ، زاهدة في زخرف الدنيا ، رغم ما كانت عليه من الثراء ،
وكانت
الصفحه ٢٦ :
ثانيا : من هم أهل
العباءة والرداء؟ :
في (الخطيب) عن
عائشة رضياللهعنها ، أنّ الرسول