الصفحه ١٨٦ : (أصول الوصول) ، وشرحنا له في كتابنا (الإفهام والإفحام) (١).
وهنا نقول عند
التسليم بصحة الحديث : أن
الصفحه ١٩٠ : فتبطل زيارتهم ، وزيارة القبور مطلوبة شرعا.
٧ ـ وفي كتاب
نوادر الأصول للحكيم الترمذي : أنّ السيدة فاطمة
الصفحه ١٦ : (منتخب كنز العمال) هامش مسند أحمد ، وأخرجه
الترمذي في (صحيحه) ، كما في (شرح الشفا) لعلي القاري ، وأخرجه
الصفحه ١٩١ : ء
المالكية ابن حمدون ، قال على شرحه منظومة ابن عاشر (٢ / ٧) : «البناء على القبر
بقصد تعظيم من يعظم شرعا جائز
الصفحه ٨٧ : يتعارض مع
أصول الشريعة ، ولا يجر إلى مفسدة ، فلا موجب قط للحملة عليه ، فإن أمامنا ما هو
أولى يقينا
الصفحه ١٧ : لشأنهما» ، وفي شرح القاموس
: كل شيء نفيس مصون يقال له (ثقل) بكسر فسكون.
وعن أبي سعيد
الخدري رضياللهعنه
الصفحه ١٨ : من (فيض القدير) في شرحه لحديث العترة المذكور :
«(تنبيه) قال
الشريف : هذا الخبر يفهم وجود من يكون
الصفحه ٢٩ : الله ، وأحبوا
أهل بيتي بحبي» .. واستقصاء هذه الأخبار يطول ، وحسبنا هذا لمن شرح الله صدره ،
ورفع قدره
الصفحه ١٥٥ : ، وله مؤلفات منها «شرح رسالة الشيخ أبي بكر بن سالم
المسماة بنور الحديقة» ، وله ديوان شعر جليل ، وغير ذلك
الصفحه ١٨٣ : النبوي فمسحه ..
ونقل ابن زكري في شرح همزيته عن المحب الطبري وابن أبي الضيف وغيرهم جواز تقبيل
قبور
الصفحه ١٨٩ : وبيت لأن الدفن
كذلك مأذون فيه ، وهو قول ابن القصار وجماعة من المالكية كما حكاه الحطاب في شرح
المختصر
الصفحه ١٩٣ : قبور الأنبياء ، نقلا عما رواه الإمام المحدث أبو داود في سننه
التي شرحها كبار علماء السبكية [وغيرهم
الصفحه ٢١١ : الإسراء تخريجا الشيخ أحمد شاكر رحمهالله
في شرحه على مسند الإمام أحمد.
الصفحه ٢١٨ : تخريج وشرح هذا الحديث في كتابه «الإفهام والإفحام ، قضايا الوسيلة
والقبور» فراجعه.
الصفحه ٩٧ : ، واستفاضت شهرة صلاحها وتقواها وعلمها وعبادتها وبركاتها فأمّها أهل
مصر ، وتبركوا بها كعادتهم مع كافة آل البيت