الصفحه ٣٠ :
قلنا : وقد كان من
أدب السلف الصالح ألا يقرءوا في الصّلاة بسورة (اللهب) حفاظا على قلب رسول الله
الصفحه ٣١ : ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يناديها ب «يا أمي» ، ولما توفيت كفنها صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٣٥ : ء رضياللهعنها.
ولد بالمدينة
المنورة ، ليلة النصف من رمضان ، في السنة الثالثة للهجرة ، وهو أول أبناء عليّ
الصفحه ٣٦ : زيد ، وإليهما ينتمي الأشراف من بني الحسن ،
وقد بويع بالخلافة بعد أبيه في الحادي والعشرين من شهر رمضان
الصفحه ٥٦ : فتكونت فوق القبر غرفة وضع فيها مقصورة صغرى ، وبعض التحف
القيمة على سبيل التذكار ، ونقلت المقصورة الخشبية
الصفحه ٦٨ : من حب أهلها وواليها لأهل البيت.
فدخلتها في أوائل
شعبان سنة (٦١) من الهجرة ، ومعها فاطمة وسكينة
الصفحه ٧٠ : بالمباشرة ، ولا شك أن في هذا المشهد بضعة من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (انتهى باختصار).
* رفات
الصفحه ٧٦ : رسالة أخبار الزينبات للعبيدلي) ، والذي كمم أفواه المتعنتين من
معاصرينا أدرجتها في ضمن رسالة أشتغل بوضعها
الصفحه ٧٩ :
الزينبي صاحب
البساتين المعروفة ب (منشأة ابن ثعلب) ، وهناك شارع بهذا الاسم في المنطقة ، ومنشئ
الصفحه ٩٥ : وحدها غير أمهم أم سلمة رضياللهعنها.
وقد مات في مصر
أبوها سيدي حسن الأنور المشهور أيضا بالأكبر
الصفحه ١٠٦ :
والأحجار الكريمة ، والتي أهدتها طائفة (البهرة) إلى ضريح الحسين في خواتم القرن
الرابع عشر الهجري.
وقد أخذ
الصفحه ١١٩ : الصّدّيق فإنّه في القاهرة بلا خلاف ، والترجيح أنّه
بمشهده المعروف بشارع باب الوداع بمصر القديمة ، وتنسب
الصفحه ١٢٤ : ب «الشبيه
بالمصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، والقبران في حاجة شديدة للإصلاح والترميم والرعاية
ويخشى عليهما
الصفحه ١٣٠ : باسم (الملكة صفية) في هذه المنطقة
هو للشريفة صفية بنت إسماعيل الحسنية رضياللهعنها ، والله أعلم
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في المنام ، وحدّثه ... توفي سنة ٣٥٢ ه ، وقيل : ٣٥٤ ه ،
ومعه في قبره والدته ووالده المذكور آنفا