الصفحه ٢٣٦ :
ـ القبة فى عصرها الحديث........................................................ ٥٥
ـ أضرحة القبة
الصفحه ٢٦ :
ثانيا : من هم أهل
العباءة والرداء؟ :
في (الخطيب) عن
عائشة رضياللهعنها ، أنّ الرسول
الصفحه ٣٣ : ) ويقبّلها ويجلسها في مكانه ، وجعل سكنها بجوار بيته.
ومن ألقابها : (الزهراء)
، و (البتول) ، و (النبوية
الصفحه ٣٨ : البيت النبوي ،
كما فعل أبوه من قبل ، وقد حقق الله هذا الرجاء ، فحفظ ميراث النبوّة وعصبتها في
نسل الحسن
الصفحه ٥٨ : وتجاهد
وتكافح عمليا في سبيل وصل ميداني الحسين والأزهر ومسجديهما ، وإزالة جميع المباني
بينهما حتّى يكون
الصفحه ٦٢ :
الضريح شريط خشبي به قصيدة لابن جابر الأندلسي مطلعها :
(في كل فاتحة للقول معتبره
حق
الصفحه ٦٥ : :
ولدت بعد مولد
الحسين بسنتين (وكلاهما ولد في شهر شعبان) ؛ أمّا هي ففي السنة الخامسة ، أو
السادسة للهجرة
الصفحه ٧٧ : نصحت لكم
أن تخلفوني بسوء
في ذوي رحمي
ومما ينسب إليها
بعد أن وصلت إلى مصر
الصفحه ٨٤ : ، وضريحها بقرافة (باب النصر) ،
يحسبه الناس خطأ مزارا للسيدة زينب الكبرى ، وفيه يستجاب الدعاء ، وهو الآن لسو
الصفحه ٨٥ : بن
الأعرج بن جعفر الصادق ، قبرها في الزقاق الضيق ، بجوار قبر أبيها وأخيها ، قال
السخاوي : وقبرها
الصفحه ١٠٧ : الوهابيون بالأرض فضاعت
المعالم ، خصوصا بعد توسعة أرض البقيع وشق الشوارع فيها ، واندثار قبور ساداتنا
أهل
الصفحه ١٠٩ : كريمة دائمة العبادة ، وقد ضمت
إليها اليتامى اللائي فقدن الآباء في
الصفحه ١١١ : حقّق شيخ الإسلام
الأجهوري ـ مؤيدا بخطط الشهاب الأوحدي ـ قدومها إلى مصر ووفاتها بها ، ودفنها في
سفح
الصفحه ١١٥ : ، من ذرية القاسم
القرشي ، ومدفنها في حوش طباطبا ، بقرافة الإمام الليث قريبا من مشهد الشقيقين
الشريفين
الصفحه ١٢١ : القاهرة ، وتوفي
بها ، ومسجده معروف مشهور قريبا من (سور مجرى العيون) في مشارف مصر القديمة ، مهمل
من وزارة