الصفحه ١٦١ : ، وشاهد
القبر غاية في البساطة وقد أهمل المكان ، بل وتحول إلى مقبرة عامة ، مفاتيحها في
يد (تربي) ، ولا يكاد
الصفحه ١٦٤ :
قطاع الآثار
الإسلامية بالمجلس الأعلى للآثار ، لأن الإمام جعفر الصادق دفن في البقيع بالمدينة
الصفحه ١٦٧ : ، اكتفاء في الدلالة
عليهم بالعمل الصالح ، والدعوة إلى الله ، وتمثيلهم لمكارم الأخلاق ، وتمسكهم
بالتعارف
الصفحه ١٨٨ : شيئا ، فلن تعبد شمسا ولا قمرا ولا
وثنا ، ولكنها قد تقع في الشرك الخفي ، وهو الرياء .. أفبعد كل هذا يقول
الصفحه ١٩٧ :
٢٢) مسجد على قبر
الصحابي أبي بصير :
قال العلامة ابن
عبد البر في مؤلفه (الاستيعاب) في ترجمة
الصفحه ٢٢٩ : الصوفية
الحالية ، وقد كان له عليها عدة مآخذ لو لا أنها كانت الخطوة الأولى فى سبيل إصلاح
التصوف بمصر
الصفحه ٢٣٢ : فى دورته الأولى فى الأربعينيات لثلاثة أيام ، بمصر «وقد تبنت الجماهيرية
الليبية عقد دورته عام ١٩٩٦
الصفحه ٦ : والاه ، في مبدأ الأمر ومنتهاه ..
وبعد ...
فتيمنا بذكر آل
بيت سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩ : الأشرف
حمدا لله ، وصلاة
وسلاما على مصطفاه ، ومن والاه ، في مبدأ الأمر ومنتهاه ..
وبعد ...
أولا
الصفحه ٢١ : ونسبي».
رواه الطبراني في
الأوسط والكبير.
(٨)
وعن عطاء ، أن
رجلا أخبره أنه رأى رسول الله
الصفحه ٢٥ :
في الرحاب الطاهرة
للأستاذ السيد محمد
وهبي إبراهيم
(شقيق السيد الرائد)
أولا : من هم أهل
البيت
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنزلت هذه الآية في خمسة : فيّ وفي عليّ ، وحسن ، وحسين
، وفاطمة».
وروى أحمد ،
والترمذي ، وابن
الصفحه ٣٢ : سبعة وعشرون ولدا وبنتا (على بعض الروايات) ، ولكن نسله
كله كاد أو انحصر أخيرا في ذرية الحسن والحسين
الصفحه ٣٧ :
المحرم ، في موقعة
كربلاء قريبا من (نينوى) بالعراق ، عام إحدى وستين من الهجرة.
قتله عمر بن سعد
بن
الصفحه ٤٤ :
سنوات إذ تمت سنة ١٢٩٠ ه ، أمّا المنارة التي في جنوب غربي المسجد فقد تمت سنة
١٢٩٥ ه ، وهي غير المنارة