الصفحه ١٩ : : لما نزلت آية (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا : يا رسول
الصفحه ٢٤ : قديما ، حاشدا راشدا ، نافعا ، يسد جانبا
لا بد منه من شئون عصرنا ، وبالله التوفيق. وصلّى الله على سيّدنا
الصفحه ٢٩ : ؟ والذي نفسي بيده ، لا
يؤمن عبد حتى يحبنى ، ولا يحبنى حتى يحب ذريتي».
الصفحه ٤٩ : الخليلي بالقدس ، والمنبر ما زال موجودا حتى الآن
هناك.
أمّا النص الكتابي
فقد جاء فيه : «الحمد لله وحده لا
الصفحه ٥٥ : لا يقبل الصدأ ، ولا التغير ، قامت بصنعه الشركات الألمانية بالمواصفات التي
طلبت منها ، كما قامت بإعادة
الصفحه ٦٧ :
ولما رأت أنّها لا
تستطيع أن تجمع بين واجب الجهاد وواجب الزوجية ، أذنت لزوجها عبد الله بن جعفر أن
الصفحه ٦٩ : بنت عليّ بن أبي طالب بمصر ،
أم لا؟ ، بسبب ما شوش به المتمسلفة النواصب؟!.
فأجاب فضيلة
المفتي
الصفحه ٧٦ : :
بهذا التحقيق
العلمي التاريخي الموثق لا يكون هناك وجه على الإطلاق للجّاجة والتشكيك والاستشكال
، والمعارك
الصفحه ٨١ : )
حتى يتم رسالته بفضل الله.
قال الإمام الرائد
:
لا تطلبوا (آل
النبي)
بشرق أرض
الصفحه ٩٦ : رضياللهعنهم جميعا.
* * *
من شعر السيدة
نفيسة قولها :
في أمور تكون ،
أو لا تكون
الصفحه ٩٨ :
يزورون هذا المكان باسم المعبد ، ولا يكاد جمهورهم يفرق بين النفيستين والمشهدين ،
بل لعل أغلب النّاس لا
الصفحه ١١٦ :
وهذه المقابر كلها
لا يكاد يعرفها الآن إلا المتخصصون فهي في طريق الاندثار ، إلا أن يتداركها الله
الصفحه ١٢٩ : ء ، رضياللهعنهم جميعا.
ومن المؤسف إهمال
قبور أهل البيت في هذه المنطقة وغيرها ، حتّى لا يكاد يعرفها الآن إلا
الصفحه ١٤٦ : والضريحين ، والمشهد بأكمله لا تبدو منه الأرض نهائيا ،
باستثناء قطعة صغيرة عند المدخل ، يجلس داخلها حارس
الصفحه ١٤٧ : الأستاذ
حسام عبد ربه : وراء الحوش الأثري مشهد لا يسر عدوا ولا حبيبا : عشش صفيح ، وبقايا
رماد فحم تغطي