الصفحه ٢٣ : إلى داخل حرم الوطن المحمدي والأمة الإسلامية ، حيث
فشت الفرقة والاختلاف والوهن ، وأصبح بأس الأمة
الصفحه ٢٥ :
في الرحاب الطاهرة
للأستاذ السيد محمد
وهبي إبراهيم
(شقيق السيد الرائد)
أولا : من هم أهل
البيت
الصفحه ٢٨ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) قال : رضا محمد ألا يدخل أحد من أهل بيته النّار.
(٣) وروى الديلمي
الصفحه ٣٣ : (عبد الرحمن بن
ملجم المرادي) ، وقام على تجهيزه الحسن والحسين ، وأخوهما محمد بن الحنفية ، ودفن
ليلا كما
الصفحه ٣٥ : ، وسمّاه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الحسن (ولم يكن للعرب عهد بهذا الاسم) ، وكنّاه : أبا محمد
، ومن
الصفحه ٣٨ : ملك الفرس.
(٤) محمد ، وعبد
الله ، وسكينة الكبرى ، والصغرى ، وأمهم : الرباب بنت امرىء القيس الكندية
الصفحه ٤٦ : عثمان.
(٥) الإمام محمد
بن بشير.
(٦) القاضي محيي
الدين بن عبد الظاهر.
الصفحه ٤٩ : شريك له ، محمّد رسول الله ، عليّ ولي الله ،
صلى الله عليهما وعلى ذريتهما
الصفحه ٥٥ :
المرحوم الشيخ (عرفة الكبير شيخ المسجد الحسيني السابق) وهو والد الأخ الشيخ محمد
عرفة الشيخ الحالي للمسجد
الصفحه ٦٥ : أبي محمد الحسن ، والإمام أبي عبد الله الحسين رضياللهعنهم جميعا.
* ولادتها وزواجها
وأولادها
الصفحه ٦٧ :
يتزوج ، فتزوج (الخوصاء الوائلية) ، ورزق منها ب (محمد وعبيد الله) ، اللذين
استشهدا مع الإمام الحسين في
الصفحه ٧٤ : القاسم بن
محمد المأمون بن جعفر الصادق) لدفنها به هي الأخرى ، مع (زينب بنت يحيى المتوج) ،
وكان إلى أواخر
الصفحه ٧٦ : المجلة : رجل الفضل والأدب ، نفع الله به المسلمين (يريد مجلة الإسلام
لصاحبها السيد عبد الرحمن محمد
الصفحه ٨١ : ء ، والبر بالفقراء ، في رحاب المسجد
الزينبي رحمهالله رحمة شاملة ، وأيد وارثه المبارك السيد (محمد عبد العليم
الصفحه ٨٦ :
القاسم بن محمد بن جعفر الصادق ، وقد اندثر قبرها.
وحسبنا ذكر هؤلاء (الزينبات)
الشهيرات المدفونات بمصر